السجاد الملفوف في المنام
تعبر رؤية السجاد عن السخاء والوفاء والتطلع الدائم نحو الأفضل دون نسيان ما كان عليه في السابق، وتفضيل السير وفقاً لمنهجية ثابتة والبعد عن الشائع والتمسك بالعرف.
وإذا رأى الشخص السجاد الملفوف، دل ذلك على الأسرار التي يصعب الوصول إليها، والكنز الدفين والخبايا التي يجهلها البعض، والحذر قبل اتخاذ أي خطوة نحو الأمام.
وتؤول هذه الرؤية أيضاً على العفة والبعد عن الشبهات والسيطرة على أهواء النفس، والتحلي بروح الورع، والاقتداء بنهج الصالحين وترك المنكر ما ظهر منه وما بطن.
وإذا كان السجاد الملفوف قديم، دل ذلك على الأصالة والحفاظ على آثار السابقين، والعجز عن مواكبة العصر الراهن، كما تدل الرؤية على الحزن على ما مضى والعيش في حالة من التذبذب.
السجاد الملفوف في المنام لابن سيرين
يذهب ابن سيرين إلى القول بأن رؤية السجاد تعبر عن الشدة والعراقة والأصل الطيب، وانتهاج الطرق القويمة الواضحة، وتجنب اغراءات الطريق والرضا بالقليل والتشبث بنور الحق.
والسجاد الملفوف يعبر عن الطهارة والفكر الواضح والتوبة من شر الأعمال، ومقاومة الشهوات، والقناعة وفعل الخير، والرغبة في أن تنتهي الأمور على أكمل وجه.
وإذا كان السجاد كبير الحجم، فذلك يدل على الصحة العامرة والعمر المديد والصلابة في مواجهة التحديات، والنصر في المعارك الحياتية، والتمسك بالمبادئ والعادات القديمة.
أما إذا كان السجاد صغير، فذلك يدل على الوهن والتشتت والظروف المالية الحرجة، والعجز عن تجاوز الصعوبات، والسقوط في نفس الخطأ.
وفي حال كان السجاد الملفوف نظيفاً، دل ذلك على المناسبات السعيدة القادمة والأنبار التي تسر القلب، والخلاص من هم ثقيل والوفاء بعهد قديم، وتبدل الأحوال نحو الأفضل.
والسجاد بشكل عام يعتبر من الرؤى التي توضح الفارق بين ما كان عليه المرء وبين ما سيكونه فيما بعد، والتطور الذي يشهده في حياته، والتعديلات التي يدخلها على نمط معيشته.
السجاد الملفوف في المنام للنابلسي
يرى النابلسي أن السجاد يختلف تأويله بناءاً على الصورة التي ظهر عليها، فإذا كان السجاد بالياً ومتسخاً، دل ذلك على الفقر والحاجة والضائقة والدين وسوء العاقبة وكثرة الشكوى وعدم الرضا.
أما إذا كان جديداً، فذلك يدل على الفرج الكبير والتيسير والتوفيق في المشاريع القادمة، وزوال النكد والضيق، وتحسن الأوضاع القائمة وذهاب الخطر.
وفي حال كان السجاد الملفوف سميك، فذلك يشير إلى الرفاهية والوفرة في الخير والرزق، والبركة وحصد محاصيل الصبر والعمل، وانتهاء مرحلة حرجة من عمر الرائي.
ولكن إذا كان السجاد ممزق أو به خرق، فذلك يعبر عن العين والحسد الشديد، وتعطل عمل ما، والبقاء على نفس الحال، ومواجهة صعوبات حادة يعجز الشخص عن تجاوزها.
وإن شاهد الرائي أنه يحمل السجاد إلى بيته، فذلك يكون دال على المناسبة المنتظرة والأمنية المنشودة، وبلوغ الهدف المرجو، وإتمام الأعمال المتأخرة.
السجاد الملفوف في المنام للعزباء
في حال رأت العزباء السجاد في منامها، فذلك يكون دال على التردد والعجز عن تحديد المسار الحقيقي، والتمسك بأوهام لا طائل منها، وانتظار أشياء لن تأتي على المدى القريب.
وتعبر رؤية السجاد الملفوف في منامها عن التقوقع حول الذات، وصعوبة تحقيق المنال، والعجز عن إقامة علاقات مع الآخرين، وتفضيل الوضع الراهن على تحسينه او تعديله.
كما تشير هذه الرؤية أيضاً إلى عدم إدراك قيمتها الحقيقية، والبحث الدائم عن سبل الراحة رغم توافرها، والعشوائية في إدارة شئون حياتها، والضعف في حل المشاكل التي تواجهها.
وإذا كان السجاد نظيف ويكسوه الزينة، فذلك يدل على استقبال خبر سار في الفترة القادمة، وبلوغ غاية صعبة المنال، ووجود تحسن طارئ على أسلوب حياتها وتغير ملحوظ في شئونها الخاصة.
تعبر رؤية السجاد عن السخاء والوفاء والتطلع الدائم نحو الأفضل دون نسيان ما كان عليه في السابق، وتفضيل السير وفقاً لمنهجية ثابتة والبعد عن الشائع والتمسك بالعرف.
وإذا رأى الشخص السجاد الملفوف، دل ذلك على الأسرار التي يصعب الوصول إليها، والكنز الدفين والخبايا التي يجهلها البعض، والحذر قبل اتخاذ أي خطوة نحو الأمام.
وتؤول هذه الرؤية أيضاً على العفة والبعد عن الشبهات والسيطرة على أهواء النفس، والتحلي بروح الورع، والاقتداء بنهج الصالحين وترك المنكر ما ظهر منه وما بطن.
وإذا كان السجاد الملفوف قديم، دل ذلك على الأصالة والحفاظ على آثار السابقين، والعجز عن مواكبة العصر الراهن، كما تدل الرؤية على الحزن على ما مضى والعيش في حالة من التذبذب.
السجاد الملفوف في المنام لابن سيرين
يذهب ابن سيرين إلى القول بأن رؤية السجاد تعبر عن الشدة والعراقة والأصل الطيب، وانتهاج الطرق القويمة الواضحة، وتجنب اغراءات الطريق والرضا بالقليل والتشبث بنور الحق.
والسجاد الملفوف يعبر عن الطهارة والفكر الواضح والتوبة من شر الأعمال، ومقاومة الشهوات، والقناعة وفعل الخير، والرغبة في أن تنتهي الأمور على أكمل وجه.
وإذا كان السجاد كبير الحجم، فذلك يدل على الصحة العامرة والعمر المديد والصلابة في مواجهة التحديات، والنصر في المعارك الحياتية، والتمسك بالمبادئ والعادات القديمة.
أما إذا كان السجاد صغير، فذلك يدل على الوهن والتشتت والظروف المالية الحرجة، والعجز عن تجاوز الصعوبات، والسقوط في نفس الخطأ.
وفي حال كان السجاد الملفوف نظيفاً، دل ذلك على المناسبات السعيدة القادمة والأنبار التي تسر القلب، والخلاص من هم ثقيل والوفاء بعهد قديم، وتبدل الأحوال نحو الأفضل.
والسجاد بشكل عام يعتبر من الرؤى التي توضح الفارق بين ما كان عليه المرء وبين ما سيكونه فيما بعد، والتطور الذي يشهده في حياته، والتعديلات التي يدخلها على نمط معيشته.
السجاد الملفوف في المنام للنابلسي
يرى النابلسي أن السجاد يختلف تأويله بناءاً على الصورة التي ظهر عليها، فإذا كان السجاد بالياً ومتسخاً، دل ذلك على الفقر والحاجة والضائقة والدين وسوء العاقبة وكثرة الشكوى وعدم الرضا.
أما إذا كان جديداً، فذلك يدل على الفرج الكبير والتيسير والتوفيق في المشاريع القادمة، وزوال النكد والضيق، وتحسن الأوضاع القائمة وذهاب الخطر.
وفي حال كان السجاد الملفوف سميك، فذلك يشير إلى الرفاهية والوفرة في الخير والرزق، والبركة وحصد محاصيل الصبر والعمل، وانتهاء مرحلة حرجة من عمر الرائي.
ولكن إذا كان السجاد ممزق أو به خرق، فذلك يعبر عن العين والحسد الشديد، وتعطل عمل ما، والبقاء على نفس الحال، ومواجهة صعوبات حادة يعجز الشخص عن تجاوزها.
وإن شاهد الرائي أنه يحمل السجاد إلى بيته، فذلك يكون دال على المناسبة المنتظرة والأمنية المنشودة، وبلوغ الهدف المرجو، وإتمام الأعمال المتأخرة.
السجاد الملفوف في المنام للعزباء
في حال رأت العزباء السجاد في منامها، فذلك يكون دال على التردد والعجز عن تحديد المسار الحقيقي، والتمسك بأوهام لا طائل منها، وانتظار أشياء لن تأتي على المدى القريب.
وتعبر رؤية السجاد الملفوف في منامها عن التقوقع حول الذات، وصعوبة تحقيق المنال، والعجز عن إقامة علاقات مع الآخرين، وتفضيل الوضع الراهن على تحسينه او تعديله.
كما تشير هذه الرؤية أيضاً إلى عدم إدراك قيمتها الحقيقية، والبحث الدائم عن سبل الراحة رغم توافرها، والعشوائية في إدارة شئون حياتها، والضعف في حل المشاكل التي تواجهها.
وإذا كان السجاد نظيف ويكسوه الزينة، فذلك يدل على استقبال خبر سار في الفترة القادمة، وبلوغ غاية صعبة المنال، ووجود تحسن طارئ على أسلوب حياتها وتغير ملحوظ في شئونها الخاصة.