ايتها الفتاه احذرى من طرق الاغتصاب الجديده .. لا حول ولا قوه الا بالله +18
من المعروف عن طرق الاغتصاب انها تتم اما عن طريق اختطاف المجنى عليها او ان تتم عن طريق قيام الشخص المغتصب بتخدير الضحيه و ما ان تغيب عن الوعى حتى
يقوم هذا الجانى بالاعتداء على المغتصبه و المجنى عليها و التناوب على مواقعتها جنسيا الى العديد من الساعات و فى بعض الاحيان الى العديد من الايام فى بعض
الحالات ..
الا انه نظرا لان تلك الحالات القديمه من الاغتصاب تؤدى الى القيام بسهوله القبض على الجناه فيما بعد فقد ادى ذلك الى قيام المغتصبين الى
اختراع طرق جديده و حصريه فى اغتصاب الضحيه .. حيث كان من المعروف ان هم الذين يقدمون على خطف الضحيه الا انه فى تلك الحاله سوف تاتى الضحيه اليهم
بملئ ارادتها و دون ان يجبرها احد على الحضور و دون حتى ان يكون هناك صراخ او حتى مقاومة .. حيث انه قامت احدى السيدات بتحرير محضر انها تعرضت الى الاغتصاب
لمده ثلاث ايام دون ان ترى وجوه المغتصبين او حتى تعرف عددهم حيث قالت فى المحضر الذى قامت بتحريره
انها كانت فى احدى الايام تسير فى طريق العوده من عملها وكانت الساعه حوالى الثالثه و النصف و اثناء استقلالها سيارة اجره وقفت تلك السيارة فى احدى اشارات المرور
فرئت طفل لا يتجاوز عمره التسع سنوات و عليه كان الطفل يرتدى ملابس نظيفه الا انه كان يبكى و هو فى حاله ذعر فقامت السيده و بقلبها الطيب و باحساس الامومة الغريزى
نزلت من السياره التى كانت تستقلها و اخذت الطفل فى حضنها واخبرها الطفل بانه ضائع من امه ولا يعرف مكانها ولما سئلته عن عنوان بيته قال لها انه يعرف طريق العودة
فما كان منها الا انها قامت باخذ سيارة تاكسى و معها الطفل ليصف طريق العوده و بالفعل .. ما ان وصلت لبيت الطفل حتى قامت برن جرس البيت الا انها اصيبت بصاعق كهربيه
ادت الى سقوطها مغشيه حيث ان جرس البيت كان موصل بتيار كهربى عالى الجهد .. و ما ان سقطت مغشيا عليها حتى استقبلها الجناه الى داخل الشقه و قامو بالتناوب عليها
و اغتصابها و تستكمل حديثها انها ما ان استيقذت حتى وجدت هدومها ممزقه و انها فى حاله اعياء شديده .. الامر الذى دفعها الى تحرير محضر بما حدث لها
فى اقرب قسم شرطة .. لا حول ولا قوه الا بالله ..اللهم احفظ اعراض بناتنا و نسائنها و امهاتنا و ازوجنا يا رب العالمين.
من المعروف عن طرق الاغتصاب انها تتم اما عن طريق اختطاف المجنى عليها او ان تتم عن طريق قيام الشخص المغتصب بتخدير الضحيه و ما ان تغيب عن الوعى حتى
يقوم هذا الجانى بالاعتداء على المغتصبه و المجنى عليها و التناوب على مواقعتها جنسيا الى العديد من الساعات و فى بعض الاحيان الى العديد من الايام فى بعض
الحالات ..
الا انه نظرا لان تلك الحالات القديمه من الاغتصاب تؤدى الى القيام بسهوله القبض على الجناه فيما بعد فقد ادى ذلك الى قيام المغتصبين الى
اختراع طرق جديده و حصريه فى اغتصاب الضحيه .. حيث كان من المعروف ان هم الذين يقدمون على خطف الضحيه الا انه فى تلك الحاله سوف تاتى الضحيه اليهم
بملئ ارادتها و دون ان يجبرها احد على الحضور و دون حتى ان يكون هناك صراخ او حتى مقاومة .. حيث انه قامت احدى السيدات بتحرير محضر انها تعرضت الى الاغتصاب
لمده ثلاث ايام دون ان ترى وجوه المغتصبين او حتى تعرف عددهم حيث قالت فى المحضر الذى قامت بتحريره
انها كانت فى احدى الايام تسير فى طريق العوده من عملها وكانت الساعه حوالى الثالثه و النصف و اثناء استقلالها سيارة اجره وقفت تلك السيارة فى احدى اشارات المرور
فرئت طفل لا يتجاوز عمره التسع سنوات و عليه كان الطفل يرتدى ملابس نظيفه الا انه كان يبكى و هو فى حاله ذعر فقامت السيده و بقلبها الطيب و باحساس الامومة الغريزى
نزلت من السياره التى كانت تستقلها و اخذت الطفل فى حضنها واخبرها الطفل بانه ضائع من امه ولا يعرف مكانها ولما سئلته عن عنوان بيته قال لها انه يعرف طريق العودة
فما كان منها الا انها قامت باخذ سيارة تاكسى و معها الطفل ليصف طريق العوده و بالفعل .. ما ان وصلت لبيت الطفل حتى قامت برن جرس البيت الا انها اصيبت بصاعق كهربيه
ادت الى سقوطها مغشيه حيث ان جرس البيت كان موصل بتيار كهربى عالى الجهد .. و ما ان سقطت مغشيا عليها حتى استقبلها الجناه الى داخل الشقه و قامو بالتناوب عليها
و اغتصابها و تستكمل حديثها انها ما ان استيقذت حتى وجدت هدومها ممزقه و انها فى حاله اعياء شديده .. الامر الذى دفعها الى تحرير محضر بما حدث لها
فى اقرب قسم شرطة .. لا حول ولا قوه الا بالله ..اللهم احفظ اعراض بناتنا و نسائنها و امهاتنا و ازوجنا يا رب العالمين.
