يعاني رقم مو بالقليل من الأطفال من اضطرابات التوحد. التوحد هو إعاقة في التطور يقع تأثيرها على اسلوب تكرر الأولاد أو سلوكياتهم أو تفاعلهم مع الاشخاص الآخرين. قبل أن نتحدّث عن أعراض التوحد لدى الأولاد سنلخص قلة من الآراء التي جمعت الاسباب المسببة لوضـع ولد يعاني اضطرابات التوحد فيما ياتي:
لم يجزم أي من المتخصصين على التوصل إلى العلل الأساسية لإصابة بعض الأولاد بالتوحد، ولكنهم ربما حددوا قلة من الاسباب التي من شأنها مبالغة امكانية وضع ولد مريض بالتوحد:
ذهب القلة من إلى أنه تصبح امكانية إصابة الولد بالتوحد متواجدة إذا قد كان الأخ أو الشقيقة أو أحد أشخاص العائلة يعانون التوحد، ولكن غير معيار ومو جميع من قد كان يملك أخ أو شقيقة يعاني التوحد ربما أصيب به.
يُرجع قلة من المتخصصين أسباب إصابة الأطفال بالتوحد إلى الموظف الوراثي، ويرجعها آخرون إلى سن الوالدين، حين وجدت دراسة دنماركية ضخمة رابطة وسط سن أحد الوالدين الشخص الذي يرد التقدم وإصابة الولد بالتوحد.
كما يرجعه القلة من الآخر إلى تناول الوالدة بعض الأدوية في مرحلة الحمل، ضياع وجدت قلة من الدراسات أنّ السيدات اللواتي اصبحوا يتعاطون المسكنات الأفيونية قبل الحمل عل ىالفور أكبر عرضة لإنجاب ولد مريض باضطراب طيف التوحد.

متى تظهر أعراض التوحد عند الأطفال؟
 
ربما تبدو أعراض التوحد عند الأطفال  في سن لا يتخطى بضعة أشهر، فيحين ينبت القلة من الآخر من الأولاد بشكل طبيعي في سنواتهم الأولى بعد ذلك تستهل أعراض التوحد لدى الأولاد في البروز ثم.
إذا نظرنا إلى الإحصائيات سنجد أنّ نصف الآباء الذين يعاني أولادهم من اضطرابات التوحد ربما لاحظوا صعوبات لافتة للانتباه على أولادهم في سن ١٢ شهرًا.
ومعـدل تتراوح وسط ٨٠ - ٩٠٪ ربما لاحظوا تلك الصعوبات على أولادهم في سن العامين. 
إذا قد كان الولد مريض بالتوحد ويعاني اضطراباته فسوف تلاحظ عليه قلة من تلك الأعراض في سن ٨ - ١٠ أشهر، ومن المحتمل أن يتخلف عن هذا فكل وضعية لها تفاصيلها الخاصة بها.
ما هي أعراض التوحد لدى الأولاد؟
هنالك قلة من الأعراض أو العلامات المبكرة التي تصرح عن حضور امكانية لإصابة الولد باضطرابات التوحد، منها:
  • لا ينتبهون للأصوات والمنبهات من حولهم، كأنما تصفر لأحدهم أو تتحقق صوتًا ملفتًا للانتباه، لن تجد استجابة منه ولن يحدق ناحيتك.
  • اللعب مع الاشخاص الآخرين لا يثير انتباههم.
  • لا يستجيبون لدى أشار الى أسمائهم أو ندائهم بها، فيبدو الولد أصمًا وتظنه لا يسمعك.
  • يتجنبون التواصل بالعين.
  • لا يبدو المولود المريض بالتوحد أي انتباه بأي شيء مغري للانتباه لأقرانه.
  • لا يرمز إلى المكونات التي يطلبها.
  • لا يلهو ألعاب التظاهر التي تفضلها الأولاد في ذلك السن.
  • ستلاحظ حضور تخلف جلي في إصدارهم للأصوات التي تنم عن حدوث نمو لغوي.
  • يرفرف بيديه ويحرك رجليه في حركات دائرية متكررة.
  • يتفادى الولد المريض بالتوحد ملامسة عينيه.
  • يجد الولد المريض بالتوحد صعوبة في الوعي أو استعراض الوعي لمشاعر الاشخاص الآخرين أو احاسسهم الخاصة.
  • يكرر الاقوال غالبيةًا.
  • يتفادى ويجاهد التواصل الجسدي.
  • يبدو اليسير من الفهم بالسلامة والمخاطر، ضياع يلقي بنفسه من فوق الدرج ولا يتأكد من أمان ما يسلم عليه.

أما الأعراض المتقدمة للتوحد فتتلخص فيما ياتي:
  • سوف تجد أنّ الولد المريض بالتوحد يملك اهتمامات وتصرفات ليست مألوفة بالنسبة لغيره من الأولاد.
  • يملك قلق ليست مألوف وذعر من أي شيء يحيط به.
  • تجده يصف الألعاب على نحو ملفت للنظر، ويرتب جميع شيء بنفس الطريقة.
  • يلهو ذات الألعوبة بنفس الطريقة في جميع مرة ولا يميل إلى تغيير جميع تفاصيل لعبته.
  • يملك اهتمامات قوية الحدة تتصف بالهوس.
  • ينزعج بقوة من التغييرات البسيطة في أي شيء يرتبط به.
  • ربما يصبح مصاب التوحد غالبية الحركة لا يستقر في مقر لفترة موجزة.
  • فرد مندفع لا يعتقد قبل أي مرحلة يخطوها.
  • لا ينتبه أبدًا، وإذا تم وانتبه تصبح مرحلة انتباهه موجزة على نحو كبير.
  • في قلة من الأحيان يصبح عدواني.
  • تقاليد السبات والأكل لمصاب التوحد ليست مألوفة.
  • ربما لا يبدو أي مؤشرات لخوفه من أي شيء، وربما يبدو ذعرًا مبالغ فيه في قلة من التوقيتات.