حروب الردة
العام الهجري: 11
الشهر القمري: جمادى الآخرة
العام الميلادي: 632
تفاصيل الحدث:
بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ارتدت العرب إلا المدينة ومكة والطائف فقسم اتبع المتنبئين الكذابين وقسم امتنع عن أداء الزكاة
ولكن أبا بكر أخر قتالهم حتى عودة جيش أسامة الذي أنفذه إلى قتال الروم وحصل خلال تلك الفترة غارة على المدينة كان النصر فيها حليف المسلمين
وقد جاءت صدقات كثيرة خلال تلك الفترة ثم بعد أن رجع جيش أسامة بعد أكثر من شهرين منتصرا فأرسل أبو بكر أحد عشر لواء لكافة أنحاء الجزيرة
واختار كبار القادة كخالد بن الوليد وعكرمة بن أبي جهل وغيرهما وكانت الحروب في كافة أرجاء الجزيرة وربما انتقل الجيش من مكان لمكان للمعاونة
حتى أتم الله الأمر ورجع من رجع من المرتدين وقتل من قتل من المتنبئين وهرب من هرب فقتل الأسود العنسي ومسيلمة الكذاب وهرب طليحة الأسدي
وأسلمت سجاح، واستقر أمر الجزيرة لأبي بكر الصديق الذي لم يتردد في قتالهم مع مقولته المشهورة والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه لرسول الله لقاتلتهم عليه
بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ارتدت العرب إلا المدينة ومكة والطائف فقسم اتبع المتنبئين الكذابين وقسم امتنع عن أداء الزكاة
ولكن أبا بكر أخر قتالهم حتى عودة جيش أسامة الذي أنفذه إلى قتال الروم وحصل خلال تلك الفترة غارة على المدينة كان النصر فيها حليف المسلمين
وقد جاءت صدقات كثيرة خلال تلك الفترة ثم بعد أن رجع جيش أسامة بعد أكثر من شهرين منتصرا فأرسل أبو بكر أحد عشر لواء لكافة أنحاء الجزيرة
واختار كبار القادة كخالد بن الوليد وعكرمة بن أبي جهل وغيرهما وكانت الحروب في كافة أرجاء الجزيرة وربما انتقل الجيش من مكان لمكان للمعاونة
حتى أتم الله الأمر ورجع من رجع من المرتدين وقتل من قتل من المتنبئين وهرب من هرب فقتل الأسود العنسي ومسيلمة الكذاب وهرب طليحة الأسدي
وأسلمت سجاح، واستقر أمر الجزيرة لأبي بكر الصديق الذي لم يتردد في قتالهم مع مقولته المشهورة والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه لرسول الله لقاتلتهم عليه