بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي اعضاء ومشرفي المنتدى الكرام بودي المشاركة في المنتدى للاستفادة للجميع من خلال طرح مواضيع علمية مفيدة فأرجو ان مشاركتي فيها الفائدة للجميع وتقديم يد العون لمن يحتاج مثل هذه المواضيع العلمية
فقد وجدت بعض البحوث العلمية التي قد تفيد اخواننا من طلبة العلم ومنها هذا البحث
الأبعاد النصية في ألفاظ الفرح والحزن في القرآن الكريم
الاول2011م الأبعاد النَّصيّة في ألفاظ الفرح والحزن في القرآن الكريمالمـقـدمـة الحمد لله الذي جعل الحمد مفتاحاً لذكره وخلق الاشياء ناطقة بحمده وشكره ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبيِّه محمد المشتق اسمُهُ من اسمِهِ المحمود ، وعلى آله الطيبين الطاهرين أولى المكارم والجود ، وصحبه الأخيار المنتجبين ، أما بعد :فإنَّ القرآن الكريم كتاب الله الخالد الذي وصفه جلَّ وعلا بقوله (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) ( فصلت 41 / 42) ، وهو معجزة الاسلام الخالدة التي لا تتغير على مرِّ الأيام والأعوام وكلّ من يقرؤه يجد في كل مرة معاني جديدة تسبق الى قلبه وتنير عقله .وقد احتل القرآن الكريم هذه المنزلة الرفيعة لقداسته الدينية أولاً ، ولأنّـه يمثل المحور الرئيس للدراسات اللغوية ، والنحوية ، والفكرية ، والعلمية عند العرب ثانيا ، إذ لاجدال في أنَّ القرآن الكريم ( كتاب العربية الأكبر ، ومعجزته الخالدة ، ومثلها الذي يجب أن يتصل به كل ذي عروبة أراد أن يكسب ذوقها ، ويدرك حسَّها ومزاجها ،
اعزائي اعضاء ومشرفي المنتدى الكرام بودي المشاركة في المنتدى للاستفادة للجميع من خلال طرح مواضيع علمية مفيدة فأرجو ان مشاركتي فيها الفائدة للجميع وتقديم يد العون لمن يحتاج مثل هذه المواضيع العلمية
فقد وجدت بعض البحوث العلمية التي قد تفيد اخواننا من طلبة العلم ومنها هذا البحث
الأبعاد النصية في ألفاظ الفرح والحزن في القرآن الكريم
الاول2011م الأبعاد النَّصيّة في ألفاظ الفرح والحزن في القرآن الكريمالمـقـدمـة الحمد لله الذي جعل الحمد مفتاحاً لذكره وخلق الاشياء ناطقة بحمده وشكره ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبيِّه محمد المشتق اسمُهُ من اسمِهِ المحمود ، وعلى آله الطيبين الطاهرين أولى المكارم والجود ، وصحبه الأخيار المنتجبين ، أما بعد :فإنَّ القرآن الكريم كتاب الله الخالد الذي وصفه جلَّ وعلا بقوله (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) ( فصلت 41 / 42) ، وهو معجزة الاسلام الخالدة التي لا تتغير على مرِّ الأيام والأعوام وكلّ من يقرؤه يجد في كل مرة معاني جديدة تسبق الى قلبه وتنير عقله .وقد احتل القرآن الكريم هذه المنزلة الرفيعة لقداسته الدينية أولاً ، ولأنّـه يمثل المحور الرئيس للدراسات اللغوية ، والنحوية ، والفكرية ، والعلمية عند العرب ثانيا ، إذ لاجدال في أنَّ القرآن الكريم ( كتاب العربية الأكبر ، ومعجزته الخالدة ، ومثلها الذي يجب أن يتصل به كل ذي عروبة أراد أن يكسب ذوقها ، ويدرك حسَّها ومزاجها ،