وصل خبراء مختلفون إلى استنتاجات مختلفة. يقول البعض أنه لا ينبغي لنا المخاطرة ولا ينبغي استخدام حشوة الفتات: "قد يجادل الحذر ضد استخدام هذه المواد حيث يكون التعرض البشري محتملًا ، وهذا ينطبق بشكل خاص على الملاعب والملاعب الرياضية حيث قد يتأثر الشباب. "شركة نجيل صناعى ] يعتقد البعض الآخر أنه نظرًا لأن خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام على المراهقين منخفض ارضيات مطاطية ، إلا أن المشكلات الصحية الناتجة عن عدم النشاط مرتفعة ، فإن الفوائد الصحية للرياضات الإضافية التي يمكن ممارستها في الحقول الاصطناعية تفوق مخاطر الإصابة بالسرطان المحتملة. تساعد المراهقة والبلوغ المبكر على الوقاية من السرطان في وقت لاحق من الحياة. يمكن أن يؤدي تقييد استخدام أو توافر الحقول الاصطناعية في جميع الأحوال الجوية على مدار العام وتقليل التمرينات المحتملة ، على المدى الطويل ، إلى زيادة الإصابة بالسرطان ، فضلاً عن أمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض المزمنة الأخرى ". شركة تنسيق حدائق
ومع ذلك ، فإن الحجة الأخيرة تتجاهل الدراسات العلمية لتأثير هذه المواد الكيميائية على السمنة ونمو الأطفال العاطفي والمعرفي الصحي.
شركة تجهيز ملاعب رياضية
على سبيل المثال ، قامت دراسة أجرتها إدارة حماية البيئة في نيوجيرسي بتحليل الرصاص والمعادن الأخرى الموجودة في الغبار المتطاير في الهواء عن طريق النشاط البدني في 5 حقول من العشب الصناعي. تشير النتائج إلى أنه حتى المستويات المنخفضة من النشاط في الحقل يمكن أن تتسبب في دخول الجسيمات التي تحتوي على هذه المواد الكيميائية إلى الهواء حيث يمكن استنشاقها وتكون ضارة. يذكر المؤلفون أنه نظرًا لعدم اعتبار أي مستوى من التعرض للرصاص آمنًا للأطفال ، "فقط إجراء اختبار إلزامي شامل للحقول يمكن أن يوفر ضمانًا بعدم وجود مخاطر صحية في هذه الحقول من الرصاص أو المعادن الأخرى المستخدمة في بنائها وصيانتها." ] خرسانة مطبوعة
حلل تقرير صادر عن علماء جامعة ييل عام 2018 المواد الكيميائية الموجودة في شركات انشاء ملاعب كرة القدم عينات من فتات الإطارات من شركات مختلفة تقوم بتركيب ملاعب رياضية مدرسية ، و 9 عينات مختلفة مأخوذة من 9 أكياس غير مفتوحة من نشارة مطاطية. اكتشف الباحثون 92 مادة كيميائية في العينات. تمت دراسة نصفها فقط لمعرفة آثارها الصحية ، لذا فإن مخاطر المواد الكيميائية الأخرى غير معروفة. لم يتم فحص بعض المواد الكيميائية التي تم اختبار آثارها على الصحة بدقة. من بين هذه المواد الكيميائية التي تم اختبارها سابقًا ، يُرجح أن شركة انشاء ملاعب صناعية منها تسبب السرطان ، و 40٪ من المواد المهيجة التي يمكن أن تسبب مشاكل في التنفس مثل الربو أو يمكن أن تهيج الجلد والعينين. خلص الباحثون إلى أن "الأشخاص يبتلعون بشكل روتيني ويستنشقون ويتعاملون مع مواد السحج التي تلامس مادة الإطارات الأرضية ... قد يجادل الحذر ضد استخدام هذه المواد حيث يكون التعرض البشري محتملًا ، وهذا ينطبق بشكل خاص على الملاعب والملاعب الرياضية التي يعيش فيها الشباب قد تتأثر." ملاعب بادل في مصر
ومع ذلك ، فإن الحجة الأخيرة تتجاهل الدراسات العلمية لتأثير هذه المواد الكيميائية على السمنة ونمو الأطفال العاطفي والمعرفي الصحي.
شركة تجهيز ملاعب رياضية
على سبيل المثال ، قامت دراسة أجرتها إدارة حماية البيئة في نيوجيرسي بتحليل الرصاص والمعادن الأخرى الموجودة في الغبار المتطاير في الهواء عن طريق النشاط البدني في 5 حقول من العشب الصناعي. تشير النتائج إلى أنه حتى المستويات المنخفضة من النشاط في الحقل يمكن أن تتسبب في دخول الجسيمات التي تحتوي على هذه المواد الكيميائية إلى الهواء حيث يمكن استنشاقها وتكون ضارة. يذكر المؤلفون أنه نظرًا لعدم اعتبار أي مستوى من التعرض للرصاص آمنًا للأطفال ، "فقط إجراء اختبار إلزامي شامل للحقول يمكن أن يوفر ضمانًا بعدم وجود مخاطر صحية في هذه الحقول من الرصاص أو المعادن الأخرى المستخدمة في بنائها وصيانتها." ] خرسانة مطبوعة
حلل تقرير صادر عن علماء جامعة ييل عام 2018 المواد الكيميائية الموجودة في شركات انشاء ملاعب كرة القدم عينات من فتات الإطارات من شركات مختلفة تقوم بتركيب ملاعب رياضية مدرسية ، و 9 عينات مختلفة مأخوذة من 9 أكياس غير مفتوحة من نشارة مطاطية. اكتشف الباحثون 92 مادة كيميائية في العينات. تمت دراسة نصفها فقط لمعرفة آثارها الصحية ، لذا فإن مخاطر المواد الكيميائية الأخرى غير معروفة. لم يتم فحص بعض المواد الكيميائية التي تم اختبار آثارها على الصحة بدقة. من بين هذه المواد الكيميائية التي تم اختبارها سابقًا ، يُرجح أن شركة انشاء ملاعب صناعية منها تسبب السرطان ، و 40٪ من المواد المهيجة التي يمكن أن تسبب مشاكل في التنفس مثل الربو أو يمكن أن تهيج الجلد والعينين. خلص الباحثون إلى أن "الأشخاص يبتلعون بشكل روتيني ويستنشقون ويتعاملون مع مواد السحج التي تلامس مادة الإطارات الأرضية ... قد يجادل الحذر ضد استخدام هذه المواد حيث يكون التعرض البشري محتملًا ، وهذا ينطبق بشكل خاص على الملاعب والملاعب الرياضية التي يعيش فيها الشباب قد تتأثر." ملاعب بادل في مصر