أبو عمر وبن حماس
كان أبو عمرو متعبدا
متجهدا يصلي الليل وكان شديد النظر إلى النساء فدعا الله أن يذهب بصره فذهب
بصره فلم يحتمل العمى فدعا الله أن يرد عليه بصره فبينما هو في المسجد إذ
رفع رأسه فنظر إلى القنديل فدعا غلامه فقال ما هذا قال القنديل قال وذاك
وذاك يعد قناديل المسجد وخر ساجدا شكر الله إذ رد عليه بصره فكان بعد ذلك
إذا رأى المرأة طأطأ رأسه وكان يصوم الدهر.
وعن مالك بن انس قال كان يونس بن يوسف من العباد أو من خيار الناس.
كان أبو عمرو متعبدا
متجهدا يصلي الليل وكان شديد النظر إلى النساء فدعا الله أن يذهب بصره فذهب
بصره فلم يحتمل العمى فدعا الله أن يرد عليه بصره فبينما هو في المسجد إذ
رفع رأسه فنظر إلى القنديل فدعا غلامه فقال ما هذا قال القنديل قال وذاك
وذاك يعد قناديل المسجد وخر ساجدا شكر الله إذ رد عليه بصره فكان بعد ذلك
إذا رأى المرأة طأطأ رأسه وكان يصوم الدهر.
وعن مالك بن انس قال كان يونس بن يوسف من العباد أو من خيار الناس.