تفسير حلم الثور يطاردني
تفسير مطاردة الثور في المنام للمرأة المتزوجة، هذا يدل على أنها سوف ترزق بمولود جديد، ولكن مطاردة الثور في المنام للفتاة العزباء، فهو دليل على وجود علاقة عاطفية جديدة.
وعندما يكون الفتي الأعزب مطارد من الثور، فهو دليل على أنه سوف يثبت نفسه في منصب مهم، وعندما يطارد الثور الرجل فهو دليل على الرزق بالمال الوفير والتقدم في العمل والحصول على المزيد من المناصب الرفيعة.
مشاهدة الرائي أن المطاردات تزداد من الثور يوم بعد يوم، فهو دليل على الانشغال عن العبادة والابتعاد عن الله، واللهو والابتعاد عن الأمور الدينية وتضييع الوقت فيما لا ينفع.
والهروب من المطاردة دليل على الضعف والخضوع للنزوات والشهوات وارتكاب المعاصي وعقوق الوالدين.
وأحيانًا يكون صديق يرشد صاحبه للصلاح والتوبة ويعلمه طريق الرشاد، ولكن إذا كانت المرأة حامل، فهو دليل على سهولة الولادة وشجاعة الطفل وقوته.
تفسير حلم الثور الهائج
عندما يكون الرائي طالب فهو جميع أحواله متقلبة وإن كان صاحب الرؤيا يمتلك عمل خاص به، فشأن هذا العمل سوف تتغير أحواله إلى حال أفضل؛ لأن من صفات الثيران الشجاعة والقوة والنجاح وعدم الرضا بالقهر والفشل.
إذا كان الثور في المنام ثائر وهائج وذا لون أحمر، فهو دليل على أن الرائي سوف يرزق بالخير والبركة في رزقه وماله، وعندما يكون الرائي فلاح، فإن الله يرسل له رسالة أن الزراعة سوف تنجح؛ لأنه سوف يجعل الأرض تنبت زرعًا والسماء سوف تمطر بشدة.
عندما يشاهد الرائي ثور هائج سمين، فهو دليل على أنه سوف يحصل على مكانة عالية في الدولة أو يكون صاحب منصب رفيع في عمله.
ولكن إذا كان الثور الهائج ضخم البنية وكبير الحجم ويطارد الرائي ويهرب منه، فهو دليل على النجاة من مصائب وكوارث كان سوف يقع فيها ولا يستطيع أن يجتازها.
حلمت بثور يركض وراي
لو حلم الرائي بأن الثور يركض ورائه ولكنه فر هارباً منه، فهذا المشهد له تأويلات عِدة ولكن أشار بعض المفسرين أنه قد يؤول بضعفه وتذبذب شخصيته، ومن هذا الضعف سينبعث منه الكثير من الخسائر، منها عدم القدرة على استرداد الحق المسلوب من الظالم، وضعف الرائي في منافسة أعدائه وإعطائهم الفرصة كي يجعلونه عِبرة للغير، وقلة قوته التي ستجعله غير قادر على التشبث بحلمه وهدفه في الحياة بل سيستسلم مع أول مطب في حياته وسيتراجع وسوف يمكث في حُجرِه المظلم حتى الموت بدون أي نجاح.
أحياناً يُفسر ركوض الثور أو مُلاحقته للحالم بأن الرائي يهتم بإنسان كاذب وماكر ويتتبع خطواته، كما أن الحلم يعني تفاهة شخصية الحالم واهتمامه بكل ما هو بلا فائدة في الحياة، وهذا يعطي تعريف عن عقليته وشخصيته بأنه سفيه وتصرفاته هوجائية.
كان لأحد المفسرين رأي تم الأخذ به في هذه الرؤية، حيث قال أن ركوض الثور ومطارته بعنف وراء الإنسان في اليقظة تؤدي إلى الجري بأقصى سرعة خوفاً من الأذى، ونفس الشيء يمكن أن نقوله حينما يرى الحالم ركوض الثور ورائه في الحلم بأنه حافز قوي ولهفة نحو النجاح بلغت منتهاها، أي أن الرائي سيظل يُسابق الزمن ويتجه نحو هدفه بكل قوته كي ينجح.
تفسير مطاردة الثور في المنام للمرأة المتزوجة، هذا يدل على أنها سوف ترزق بمولود جديد، ولكن مطاردة الثور في المنام للفتاة العزباء، فهو دليل على وجود علاقة عاطفية جديدة.
وعندما يكون الفتي الأعزب مطارد من الثور، فهو دليل على أنه سوف يثبت نفسه في منصب مهم، وعندما يطارد الثور الرجل فهو دليل على الرزق بالمال الوفير والتقدم في العمل والحصول على المزيد من المناصب الرفيعة.
مشاهدة الرائي أن المطاردات تزداد من الثور يوم بعد يوم، فهو دليل على الانشغال عن العبادة والابتعاد عن الله، واللهو والابتعاد عن الأمور الدينية وتضييع الوقت فيما لا ينفع.
والهروب من المطاردة دليل على الضعف والخضوع للنزوات والشهوات وارتكاب المعاصي وعقوق الوالدين.
وأحيانًا يكون صديق يرشد صاحبه للصلاح والتوبة ويعلمه طريق الرشاد، ولكن إذا كانت المرأة حامل، فهو دليل على سهولة الولادة وشجاعة الطفل وقوته.
تفسير حلم الثور الهائج
عندما يكون الرائي طالب فهو جميع أحواله متقلبة وإن كان صاحب الرؤيا يمتلك عمل خاص به، فشأن هذا العمل سوف تتغير أحواله إلى حال أفضل؛ لأن من صفات الثيران الشجاعة والقوة والنجاح وعدم الرضا بالقهر والفشل.
إذا كان الثور في المنام ثائر وهائج وذا لون أحمر، فهو دليل على أن الرائي سوف يرزق بالخير والبركة في رزقه وماله، وعندما يكون الرائي فلاح، فإن الله يرسل له رسالة أن الزراعة سوف تنجح؛ لأنه سوف يجعل الأرض تنبت زرعًا والسماء سوف تمطر بشدة.
عندما يشاهد الرائي ثور هائج سمين، فهو دليل على أنه سوف يحصل على مكانة عالية في الدولة أو يكون صاحب منصب رفيع في عمله.
ولكن إذا كان الثور الهائج ضخم البنية وكبير الحجم ويطارد الرائي ويهرب منه، فهو دليل على النجاة من مصائب وكوارث كان سوف يقع فيها ولا يستطيع أن يجتازها.
حلمت بثور يركض وراي
لو حلم الرائي بأن الثور يركض ورائه ولكنه فر هارباً منه، فهذا المشهد له تأويلات عِدة ولكن أشار بعض المفسرين أنه قد يؤول بضعفه وتذبذب شخصيته، ومن هذا الضعف سينبعث منه الكثير من الخسائر، منها عدم القدرة على استرداد الحق المسلوب من الظالم، وضعف الرائي في منافسة أعدائه وإعطائهم الفرصة كي يجعلونه عِبرة للغير، وقلة قوته التي ستجعله غير قادر على التشبث بحلمه وهدفه في الحياة بل سيستسلم مع أول مطب في حياته وسيتراجع وسوف يمكث في حُجرِه المظلم حتى الموت بدون أي نجاح.
أحياناً يُفسر ركوض الثور أو مُلاحقته للحالم بأن الرائي يهتم بإنسان كاذب وماكر ويتتبع خطواته، كما أن الحلم يعني تفاهة شخصية الحالم واهتمامه بكل ما هو بلا فائدة في الحياة، وهذا يعطي تعريف عن عقليته وشخصيته بأنه سفيه وتصرفاته هوجائية.
كان لأحد المفسرين رأي تم الأخذ به في هذه الرؤية، حيث قال أن ركوض الثور ومطارته بعنف وراء الإنسان في اليقظة تؤدي إلى الجري بأقصى سرعة خوفاً من الأذى، ونفس الشيء يمكن أن نقوله حينما يرى الحالم ركوض الثور ورائه في الحلم بأنه حافز قوي ولهفة نحو النجاح بلغت منتهاها، أي أن الرائي سيظل يُسابق الزمن ويتجه نحو هدفه بكل قوته كي ينجح.