الشرطة في المنام للرجل
رؤية الشرطة تدل على القوة والسند والمعونة والدعم، ومن رأى الشرطة تطارده، دل ذلك على وقوع ضرر بالغ والمرور بمحن وأزمات مريرة، وقد يطاله سوء ممن يرأسه ويعلوه شأناً ومكانة، ومن رأى الشرطة تقبض عليه، دل ذلك على الخوف من نتائج الأعمال التي قام بها.
ومن رأى أنه يهرب من الشرطة، دل ذلك على الخلاص من الهم والعبء الثقيل، والنجاة من ظلم الحكام وقهر الظالمين، ومن شاهد أنه يقود سيارة شرطة، دل ذلك على اعتلاء المناصب الجليلة، وحصد الترقية ونيل المرام.
وإن شاهد الشرطة تفتش بيته، دل ذلك على كشف الأسرار وانتهاك الخصوصيات، وإن رأى أنه شرطي، دل ذلك على المسؤوليات الثقيلة والأمانات المرهقة، أما إذا رأى الشرطة تطلق عليه النار، فتلك أعمال تنطوي على مخاطرة بالسمعة.
تفتيش الشرطة في المنام
تدل رؤية تفتيش الشرطة على كشف المستور وظهور الحقائق وخروج الأسرار للعلن، ومن رأى الشرطة تداهم بيته وتفتش مقتنياته، دل ذلك على الفزع وانعدام الاستقرار والخوف.
ومن رأى الشرطة تفتش سيارته، دل ذلك على العطالة في الأعمال وتعسر الأمور وتوقف مقاصده، أما إذا قامت بتفتيش الملابس، دل ذلك على وجود شخص يتلصص عليه ويتربص به ويتناقل أخباره.
وإذا كانت الشرطة تفتش عند الجيران، دل ذلك على أخبار تأتي من جهتهم وأسرار تنكشف، وتفتيش الشرطة عموماً يدل على الفضائح والشبهات وكشف الحقائق وحصول الضرر وسوء العاقبة.
الهروب من الشرطة في المنام
رؤية الهروب من الشرطة تدل على الرعونة في التصرف والأعمال الهوجاء التي يندم عليها صاحبها، والانحراف عن الدرب الصحيح، وبطلان الأعمال، والهروب من الشرطة والاختباء دليل على اجتناب أهل الحق، والقيام بأعمال باطلة منكرة.
ومن رأى أنه يهرب من الشرطة في الشارع، دل ذلك على فشل المساعي وسوء النوايا والوقوع في أمور يصعب الخروج منها، ومن شاهد أنه يتسلق البيوت هرباً من الشرطة، دل ذلك على الهموم الزائدة والمتاعب الكبيرة.
الخوف من الشرطة في المنام
يقول النابسي أن الخوف في المنام يؤول على الطمأنينة والأمان في اليقظة، ومن رأى أنه يخشى الشرطة، دل ذلك على الاستقرار والثبات والأمن، والوصول للمراد والخلاص من الهموم والأعباء.
والخوف من الشرطة والهرب منها يدل على النجاة من خطر وضرر بالغ، والتخلص من المتاعب والأزمات، وتجدد الآمال في القلب، والسير تبعاً للفطرة والمنهج السليم.
كما تعبر الرؤية عن الالتزام بالقوانين والأعراف السائدة دون التمرد عليها، واتباع الأحكام والعادات والعمل بها، والتكليف بواجبات ومسوؤليات مرهقة يخشى صاحبها أن لا ينجزها كما هو مطلوب.
رؤية الشرطة تدل على القوة والسند والمعونة والدعم، ومن رأى الشرطة تطارده، دل ذلك على وقوع ضرر بالغ والمرور بمحن وأزمات مريرة، وقد يطاله سوء ممن يرأسه ويعلوه شأناً ومكانة، ومن رأى الشرطة تقبض عليه، دل ذلك على الخوف من نتائج الأعمال التي قام بها.
ومن رأى أنه يهرب من الشرطة، دل ذلك على الخلاص من الهم والعبء الثقيل، والنجاة من ظلم الحكام وقهر الظالمين، ومن شاهد أنه يقود سيارة شرطة، دل ذلك على اعتلاء المناصب الجليلة، وحصد الترقية ونيل المرام.
وإن شاهد الشرطة تفتش بيته، دل ذلك على كشف الأسرار وانتهاك الخصوصيات، وإن رأى أنه شرطي، دل ذلك على المسؤوليات الثقيلة والأمانات المرهقة، أما إذا رأى الشرطة تطلق عليه النار، فتلك أعمال تنطوي على مخاطرة بالسمعة.
تفتيش الشرطة في المنام
تدل رؤية تفتيش الشرطة على كشف المستور وظهور الحقائق وخروج الأسرار للعلن، ومن رأى الشرطة تداهم بيته وتفتش مقتنياته، دل ذلك على الفزع وانعدام الاستقرار والخوف.
ومن رأى الشرطة تفتش سيارته، دل ذلك على العطالة في الأعمال وتعسر الأمور وتوقف مقاصده، أما إذا قامت بتفتيش الملابس، دل ذلك على وجود شخص يتلصص عليه ويتربص به ويتناقل أخباره.
وإذا كانت الشرطة تفتش عند الجيران، دل ذلك على أخبار تأتي من جهتهم وأسرار تنكشف، وتفتيش الشرطة عموماً يدل على الفضائح والشبهات وكشف الحقائق وحصول الضرر وسوء العاقبة.
الهروب من الشرطة في المنام
رؤية الهروب من الشرطة تدل على الرعونة في التصرف والأعمال الهوجاء التي يندم عليها صاحبها، والانحراف عن الدرب الصحيح، وبطلان الأعمال، والهروب من الشرطة والاختباء دليل على اجتناب أهل الحق، والقيام بأعمال باطلة منكرة.
ومن رأى أنه يهرب من الشرطة في الشارع، دل ذلك على فشل المساعي وسوء النوايا والوقوع في أمور يصعب الخروج منها، ومن شاهد أنه يتسلق البيوت هرباً من الشرطة، دل ذلك على الهموم الزائدة والمتاعب الكبيرة.
الخوف من الشرطة في المنام
يقول النابسي أن الخوف في المنام يؤول على الطمأنينة والأمان في اليقظة، ومن رأى أنه يخشى الشرطة، دل ذلك على الاستقرار والثبات والأمن، والوصول للمراد والخلاص من الهموم والأعباء.
والخوف من الشرطة والهرب منها يدل على النجاة من خطر وضرر بالغ، والتخلص من المتاعب والأزمات، وتجدد الآمال في القلب، والسير تبعاً للفطرة والمنهج السليم.
كما تعبر الرؤية عن الالتزام بالقوانين والأعراف السائدة دون التمرد عليها، واتباع الأحكام والعادات والعمل بها، والتكليف بواجبات ومسوؤليات مرهقة يخشى صاحبها أن لا ينجزها كما هو مطلوب.