تفسير رؤية المسبح
المسبح في المنام
تعبر رؤية المسبح عن حالة العقل الباطن، ومدى التواصل بين الوعي ومنطقة اللا وعي، وهذه الرؤية تعكس مدى الضغوط النفسية والعصبية التي يمر بها الفرد، ويحاول التحرر منها تدريجياً.
ورؤية السباحة في المسبح تدل على الدخول في تجارب جديدة، والبدء بأعمال ومشاريع يكون العائد منها كبيرًا، ومن شاهد أنه يشرب من ماء المسبح، فهو ينال فائدة وغنيمة عظيمة.
وإذا كان يسبح فيه حتى وصل لنهايته، دل ذلك على نيل المرام وبلوغ الغايات والأهداف المخطط لها، والظفر بالنصر والتمكن من الأعداء، وإدراك عمق الماء دليل على التعرف على الذات والتواصل معها.
المسبح في المنام لابن سيرين
لم يأت ابن سيرين على ذكر رؤية المسبح، لكننا نستطيع أن نستشف بعض التأويلات التي تخص رؤية الماء والسباحة، فالماء يدل على النطفة والرزق المبارك والمال الحلال، والظفر بالمنافع والفوائد العظيمة.
ومن رأى أنه يسبح، فذلك يؤول على وجوه عدة، منها: التوبة والهداية والعودة للرشد والصواب، والنصر وتحقيق الغلبة والتمكن من الأعداء، والحبس والقيود وتكاثر الهموم والأعباء، والمنازعة والخصومة وجفاء المشاعر والتهرب من الواجبات.
ورؤية المسبح تدل على عقد العزم على السفر في القريب، والتحضير من أجل أمر هام، وقد يستقبل الرائي أنباء سارة في الفترة القادمة، ومن شاهد أنه يسبح في مسبح، دل ذلك على الفيض والسكينة والاستقرار ونيل المرام.
المسبح في المنام العصيمي
يقول العصيمي أن الرؤى التي تخص الماء محمودة في أغلب الحالات، فالماء يدل على الخير وبسط الرزق والزيادة في الدنيا وطيب المعاش، ورؤية البحر تدل على الفتن والشبهات الظاهرة والباطنة.
ومن رأى المسبح، دل ذلك على خوض التجارب واكتساب الخبرات، وتلقي العلم وتحصيل المعارف والفنون، ومن رأى أنه يشرب من ماء المسبح، دل ذلك على البركة والمنفعة والشفاء إن كان بارداً.
فإن شرب منه وكان ساخنًا، دل ذلك على المرض والغم والعبء الثقيل، وقد يقع ضرر من السلطان، ومن رأى أنه يغرق في المسبح، فقد يهلكه السلطان أو يقع في الفتن ويتبع أهواء النفس.
ومن شاهد أنه يمشي فوق المسبح أو الماء، دل ذلك على التوكل على الله وحسن الظن به، وحلاوة الإيمان وقوة اليقين، والوضوء من ماءه يؤول على التطهر والعفاف وتفريج الكروب وانجلاء الهموم.
المسبح في المنام للعزباء
ترمز رؤية المسبح إلى الرغبات الداخلية التي تحاول الرائية إشباعها، والأهداف التي تسعى لبلوغها مهما كلفها ذلك، وبذل قصارى الجهد لإدراك الغايات المنشودة.
ومن رأت أنها تسبح في المسبح، دل ذلك على الوصول لمرادها ومبتغاها، وإحراز العديد من النجاحات في حياتها، وخوض تجارب تنطوي على قدر من المغامرة التي تحصل عن طريقها المزيد من الخبرات.
وإذا شاهدت أنها تغوص في العمق، دل ذلك على اكتشاف ذاتها والتعرف على هويتها الحقيقة، والاغتسال بماء المسبح يؤول على التطهر من ذنب والتخلص من عادة سيئة، والعدول عن الخطأ.
القفز في المسبح في المنام للعزباء
من رأت أنها تقفز في المسبح، فذلك يدل على الضغوط النفسية الت تتعرض لها، والقرارات التي تفرض عليها وتفدي بها لطرق غير مأمونة، والعمل الدائم على التحرر من القيود والعراقيل التي تعطل مساعيها.
ومن شاهدت أنها تقفز في المسبح، وقد غرقت فيه، فذلك يرمز إلى الوقوع في الفتن والسير تبعاً لأهواء النفس ورغبات القلب، وقد ترتكب ذنوب ومعاصي لكثرة المواظبة عليها، ويصيبها من ذلك ضرر بالغ.
المسبح في المنام
تعبر رؤية المسبح عن حالة العقل الباطن، ومدى التواصل بين الوعي ومنطقة اللا وعي، وهذه الرؤية تعكس مدى الضغوط النفسية والعصبية التي يمر بها الفرد، ويحاول التحرر منها تدريجياً.
ورؤية السباحة في المسبح تدل على الدخول في تجارب جديدة، والبدء بأعمال ومشاريع يكون العائد منها كبيرًا، ومن شاهد أنه يشرب من ماء المسبح، فهو ينال فائدة وغنيمة عظيمة.
وإذا كان يسبح فيه حتى وصل لنهايته، دل ذلك على نيل المرام وبلوغ الغايات والأهداف المخطط لها، والظفر بالنصر والتمكن من الأعداء، وإدراك عمق الماء دليل على التعرف على الذات والتواصل معها.
المسبح في المنام لابن سيرين
لم يأت ابن سيرين على ذكر رؤية المسبح، لكننا نستطيع أن نستشف بعض التأويلات التي تخص رؤية الماء والسباحة، فالماء يدل على النطفة والرزق المبارك والمال الحلال، والظفر بالمنافع والفوائد العظيمة.
ومن رأى أنه يسبح، فذلك يؤول على وجوه عدة، منها: التوبة والهداية والعودة للرشد والصواب، والنصر وتحقيق الغلبة والتمكن من الأعداء، والحبس والقيود وتكاثر الهموم والأعباء، والمنازعة والخصومة وجفاء المشاعر والتهرب من الواجبات.
ورؤية المسبح تدل على عقد العزم على السفر في القريب، والتحضير من أجل أمر هام، وقد يستقبل الرائي أنباء سارة في الفترة القادمة، ومن شاهد أنه يسبح في مسبح، دل ذلك على الفيض والسكينة والاستقرار ونيل المرام.
المسبح في المنام العصيمي
يقول العصيمي أن الرؤى التي تخص الماء محمودة في أغلب الحالات، فالماء يدل على الخير وبسط الرزق والزيادة في الدنيا وطيب المعاش، ورؤية البحر تدل على الفتن والشبهات الظاهرة والباطنة.
ومن رأى المسبح، دل ذلك على خوض التجارب واكتساب الخبرات، وتلقي العلم وتحصيل المعارف والفنون، ومن رأى أنه يشرب من ماء المسبح، دل ذلك على البركة والمنفعة والشفاء إن كان بارداً.
فإن شرب منه وكان ساخنًا، دل ذلك على المرض والغم والعبء الثقيل، وقد يقع ضرر من السلطان، ومن رأى أنه يغرق في المسبح، فقد يهلكه السلطان أو يقع في الفتن ويتبع أهواء النفس.
ومن شاهد أنه يمشي فوق المسبح أو الماء، دل ذلك على التوكل على الله وحسن الظن به، وحلاوة الإيمان وقوة اليقين، والوضوء من ماءه يؤول على التطهر والعفاف وتفريج الكروب وانجلاء الهموم.
المسبح في المنام للعزباء
ترمز رؤية المسبح إلى الرغبات الداخلية التي تحاول الرائية إشباعها، والأهداف التي تسعى لبلوغها مهما كلفها ذلك، وبذل قصارى الجهد لإدراك الغايات المنشودة.
ومن رأت أنها تسبح في المسبح، دل ذلك على الوصول لمرادها ومبتغاها، وإحراز العديد من النجاحات في حياتها، وخوض تجارب تنطوي على قدر من المغامرة التي تحصل عن طريقها المزيد من الخبرات.
وإذا شاهدت أنها تغوص في العمق، دل ذلك على اكتشاف ذاتها والتعرف على هويتها الحقيقة، والاغتسال بماء المسبح يؤول على التطهر من ذنب والتخلص من عادة سيئة، والعدول عن الخطأ.
القفز في المسبح في المنام للعزباء
من رأت أنها تقفز في المسبح، فذلك يدل على الضغوط النفسية الت تتعرض لها، والقرارات التي تفرض عليها وتفدي بها لطرق غير مأمونة، والعمل الدائم على التحرر من القيود والعراقيل التي تعطل مساعيها.
ومن شاهدت أنها تقفز في المسبح، وقد غرقت فيه، فذلك يرمز إلى الوقوع في الفتن والسير تبعاً لأهواء النفس ورغبات القلب، وقد ترتكب ذنوب ومعاصي لكثرة المواظبة عليها، ويصيبها من ذلك ضرر بالغ.