بسم الله الرحمن الرحيم
يا صُحبة الإيمان الطيبه
كُلما إختلسنى" واختلاسى من خجلى ووهنى
فى حق أرض السلام فمن اين لى النظره الواثقه"
نظرى الى "أرض الزيتون" شعُرت براحه
وسكينه ودفء
يفوح من تلك المكان المُقدس الذى يبثُ
شجاعه وشموخ وإستعلاء وعتو بأهله
النُبلاء وبالمُسلمين الصادقين
اللذين لا يتوانوا فى تقديم أرواحهم
هديه لمثواهم الأخير بفرح لتحرير أرضهم.
---------
فكثيرا ما تشاورت مع عقلى وقال لى كيف
أطاعتهُم أنفُسهم فى تقديم أرواحهم
وأجسادهم وتتويجها لتُلاقى القبر ليواريها
التُراب دفينه بمُنتهى الغِبطه وتطوقهم
البشاشه والصدق والإخلاص والصلابه
أجد أنه من إيمانهم العميق بوعود رب العالمين
التى أقرت بأن القُدس عربيه تُحلق بسماء
الشموخ والعزه
وبُقعه مُسلمه خالصه كما أقر لنا التاريخ
الذى سرد تاريخها
على مرّ العصور لكُل الآُمم سردُ ملىء
بالعبق والشده والمتانه سرد يفوحُ
فخرا وتكبُراً وإعلاناً بأنه ها هُم المُسلمين
أبطال عُظماء ملكوا الدُنيا
بالسلام وبفتوحاتهم المُتأسده الجياشه
----------
وسلامى لعمالقة "أرض السلام"ما بين
مُستشهدٍ ومُحارب للمُدافعه عن حُرية ارض
الزيتون ومهد المسيح
وكلما إسترقتنى واجتذبنى وداعة وسكينة
وصلابة "المسجد الأقصى" وهو
يوميا يَنهش اليهود فى حُرمته ويحرموا إقامة
الصلاه فيه
أو دخول أهلُه إليه وإقامة أى مظهر تعبُدى
إسلامى ويُغتال أسلمتُه وأنظر الى الممارسات
الوحشيه من اليهود الذين لا يحافظون على
ميثاق أو عهد وكيف أطلب مِن قتلة الأنبياء
{ فيذكرابن القيم"ان اليهود في يوم
واحد قتلوا 70 نبيا"}
الوفاء بعهد او ميثاق أشعُر بسرقة
وشرخ كرامة الإسلام والعروبه
وبإستقرار طائر التراخى والوهن
ومُشاهدته وهو يتربع بعرش
وحدتنا نحنُ المُسلمين
---------
"فاللهُم انصر المُجاهدين فى فلسطين الحبيبه
وكن معهم لا عليهم يا رب العالمين وأدر دائرة
السوء عليهم ورُد كيدهم فى نحورهم جلالتُك
ولى ذلك والقادُر عليه"
ومما يدُل على أننا معشر المتأسلمين نتنازل
عن القُدس بيتاً بيتاً تنازُلنا عن المسجد
الآبراهيمى ومسجد سيدنا بلال أُخذ مِنا
بإرادتنا وبموافقتنا وضمه اليهود
الى التراث الإسرائيلى ولم نتفوه لم يعترض
أحداً من الدول العربيه خيم الصمتُ
والانكسار ونحنُ نوقن أنه مُخطط مُصغر لبداية
ابتلاع القُدس والمسجد الآقصى
لكننا قدمنا شهادة تُفيد إنتهاء صلاحية المُسلمين
-----------
فهنيئا لكم أيها اليهود أنتم كسَبتُم الجولات
والصولات بمهاره لكن كما وعدنا إسلامنا
الجوله القادمه لنا وستقعون فرسى وإسألوا
"شجر الغرقد" الذى تتكبدون مجهودا مُضنى
ليحاوط القُدس بسياج واقى من عذاب الله
وأنّا لكم هذا يا فُقراء العقل والمنطق
أيها الأجساد النخره الباليه
لكن سيُغيثُها رب العالمين وستعود
القُدس الغاليه وسنتوقها بأعيننا
{ونُصلى بالمسجد الآقصى وكنيسة القيامه}
يا صُحبة الإيمان الطيبه
كُلما إختلسنى" واختلاسى من خجلى ووهنى
فى حق أرض السلام فمن اين لى النظره الواثقه"
نظرى الى "أرض الزيتون" شعُرت براحه
وسكينه ودفء
يفوح من تلك المكان المُقدس الذى يبثُ
شجاعه وشموخ وإستعلاء وعتو بأهله
النُبلاء وبالمُسلمين الصادقين
اللذين لا يتوانوا فى تقديم أرواحهم
هديه لمثواهم الأخير بفرح لتحرير أرضهم.
---------
فكثيرا ما تشاورت مع عقلى وقال لى كيف
أطاعتهُم أنفُسهم فى تقديم أرواحهم
وأجسادهم وتتويجها لتُلاقى القبر ليواريها
التُراب دفينه بمُنتهى الغِبطه وتطوقهم
البشاشه والصدق والإخلاص والصلابه
أجد أنه من إيمانهم العميق بوعود رب العالمين
التى أقرت بأن القُدس عربيه تُحلق بسماء
الشموخ والعزه
وبُقعه مُسلمه خالصه كما أقر لنا التاريخ
الذى سرد تاريخها
على مرّ العصور لكُل الآُمم سردُ ملىء
بالعبق والشده والمتانه سرد يفوحُ
فخرا وتكبُراً وإعلاناً بأنه ها هُم المُسلمين
أبطال عُظماء ملكوا الدُنيا
بالسلام وبفتوحاتهم المُتأسده الجياشه
----------
وسلامى لعمالقة "أرض السلام"ما بين
مُستشهدٍ ومُحارب للمُدافعه عن حُرية ارض
الزيتون ومهد المسيح
وكلما إسترقتنى واجتذبنى وداعة وسكينة
وصلابة "المسجد الأقصى" وهو
يوميا يَنهش اليهود فى حُرمته ويحرموا إقامة
الصلاه فيه
أو دخول أهلُه إليه وإقامة أى مظهر تعبُدى
إسلامى ويُغتال أسلمتُه وأنظر الى الممارسات
الوحشيه من اليهود الذين لا يحافظون على
ميثاق أو عهد وكيف أطلب مِن قتلة الأنبياء
{ فيذكرابن القيم"ان اليهود في يوم
واحد قتلوا 70 نبيا"}
الوفاء بعهد او ميثاق أشعُر بسرقة
وشرخ كرامة الإسلام والعروبه
وبإستقرار طائر التراخى والوهن
ومُشاهدته وهو يتربع بعرش
وحدتنا نحنُ المُسلمين
---------
"فاللهُم انصر المُجاهدين فى فلسطين الحبيبه
وكن معهم لا عليهم يا رب العالمين وأدر دائرة
السوء عليهم ورُد كيدهم فى نحورهم جلالتُك
ولى ذلك والقادُر عليه"
ومما يدُل على أننا معشر المتأسلمين نتنازل
عن القُدس بيتاً بيتاً تنازُلنا عن المسجد
الآبراهيمى ومسجد سيدنا بلال أُخذ مِنا
بإرادتنا وبموافقتنا وضمه اليهود
الى التراث الإسرائيلى ولم نتفوه لم يعترض
أحداً من الدول العربيه خيم الصمتُ
والانكسار ونحنُ نوقن أنه مُخطط مُصغر لبداية
ابتلاع القُدس والمسجد الآقصى
لكننا قدمنا شهادة تُفيد إنتهاء صلاحية المُسلمين
-----------
فهنيئا لكم أيها اليهود أنتم كسَبتُم الجولات
والصولات بمهاره لكن كما وعدنا إسلامنا
الجوله القادمه لنا وستقعون فرسى وإسألوا
"شجر الغرقد" الذى تتكبدون مجهودا مُضنى
ليحاوط القُدس بسياج واقى من عذاب الله
وأنّا لكم هذا يا فُقراء العقل والمنطق
أيها الأجساد النخره الباليه
لكن سيُغيثُها رب العالمين وستعود
القُدس الغاليه وسنتوقها بأعيننا
{ونُصلى بالمسجد الآقصى وكنيسة القيامه}