هشاشة العظام هو مرض
ايضي يؤدي إلى فقدان قوة العظام وتدهور النسيج العظمي ، مما يزيد من خطر
الكسور. ومن الاسباب المؤدية لترقق العظام هي نقص بعض الهرمونات . مثلا
هرمون الاستروجين عند النساء و هرمون الاندروجين عند الرجال . وعادة ماتشخص
النساء التي اعمارهن فوق الستين بهذا المرض وذلك لأن سن اليأس عادة
مايرافقه هبوط في نسبة هرمون الاستروجين فبالتالي يؤدي الى الزيادة من
احتمالية الأصابة.
عوامل ترقق العظام
·تشمل تاريخ من التدخين .
·وانقطاع الطمث في وقت مبكر .
·اختلال في الهرمونات .
·والأدوية مثل الكورتيزون .
·اسباب وراثية .
·تقدم السن .
كبار السن الذين يعانون
من كسر ترتفع لديهم مخاطر العجز والوفاة. فالعلاج الطبيعي يمكن أن يساعد
المرضى على المحافظة على نمط حياة نشطة ومستقلة كما ويهدف في إعادة تأهيل
حالات ما بعد الكسر
المفاصل المتأثرة:
المفاصل التى غالبا ما تتأثر من ترقق العظام مفاصل الوركين ، والمعصمين والعمود الفقري.
الاعراض:
·في المراحل المبكرة من مسار المرض ، مرض هشاشة العظام قد لا يتسبب بأي أعراض.
·ولكن في مراحلة المتقدمة ، فإنه قد يسبب ألما في العظام أو العضلات ، وآلام أسفل الظهر بشكل خاص أو آلام في الرقبة.
·في وقت لاحق من مسار المرض ، قد يشعر المريض بآلام حادة تأتي مفاجأة . وقد لا يمتد الألم الى مناطق أخرى
· قد يكون الألم أسوأ عند ممارسة النشاطات التي يكون فيها تحميل الوزن على المنطقة
تقييم العلاج الطبيعي و التدخلات العلاجية
وعادة ما يلاحظ
في حالات ترقق العظام خلل في وضع الجسم ، مثل الحداب ، زيادة البزخ إنحناء
العمود الفقري القطني ، تقدم الرأس والكتفين الى الامام
·. قد يكون هناك ضعف في قوة العضلات
·الألم قد يكون واضحا عند ملامسة المنطقة المصابة و عند الحركة و ذلك في حال و جود وجود كسر.
·كما ويظهر أيضا انخفاض القدرة الهوائية بسبب قلة النشاط البدني.
·وفي حالة عدم وجود كسر يكون هناك انحرافات في المشي ، مثل ان تكون سرعة المشي مخفضة وذلك بسب الخوف من السقوط.
تدخل العلاج الطبيعي
وعادة ما تهدف تدخلات العلاج الطبيعي الى:
·لزيادة قوة العضلات
·تحسين مرونة العضلات
·تحسين القوام
·تحسين التوازن
·معالجة الانحرافات اثناء المشي
· وتثقيف المريض حول هذا المرض وتقليل مخاطر منع الكسور في المستقبل والحفاظ على الوظائف اليومية
وهناك كثير من التدخلات التي تستخدم في علاج ترقق العظام . حيث يركز العلاج الطبيعي على تمارين لتعزيز و زيادة قوة العضلات ، وتحسين القوام ، وتحسين سرعة المشي و التوازن لدى المريض
التمارين الحيوية
والوظيفية و الحركية مهمه جدا لتحقيق أهداف العلاج. وتوصي مؤسسة هشاشة
العظام الوطنية بعمل 30 دقيقة من تمارين تحميل الوزن ، مثل المشي السريع
والجري وصعود الدرج مرتيين الى ثلاث مرات في الأسبوع للوقاية من المرض.
اعطاء كمية المقاومة اثناء تمارين التقوية تعتمد على تقييم كبار السن و معرفة مدى قوة عضلاتهم. و
يمكن ان يحد مرض ترقق العظام من النشاطات البدنية للا شخاص المصابيين
وذلك بسبب الخوف من الوقوع مما يؤدي إلى زيادة خطر قلة اللياقة البدنية
فبالتالي فان تعليمات المريض ينبغي أن تشمل على معرفة استراتيجيات خطر
السقوط للحد من مخاطر السقوط داخل وخارج المنزل ، وكذلك استراتيجيات
لتعزيز و زيادة النشاط البدني.
الدراسات و الابحاث
و أثبتت دراسات عديدة على مدى فاعلية تماريين التحميل و كذلك تماريين تقوية العضلات في تقوية و زيادة كثافة العظام
ايضي يؤدي إلى فقدان قوة العظام وتدهور النسيج العظمي ، مما يزيد من خطر
الكسور. ومن الاسباب المؤدية لترقق العظام هي نقص بعض الهرمونات . مثلا
هرمون الاستروجين عند النساء و هرمون الاندروجين عند الرجال . وعادة ماتشخص
النساء التي اعمارهن فوق الستين بهذا المرض وذلك لأن سن اليأس عادة
مايرافقه هبوط في نسبة هرمون الاستروجين فبالتالي يؤدي الى الزيادة من
احتمالية الأصابة.
عوامل ترقق العظام
·تشمل تاريخ من التدخين .
·وانقطاع الطمث في وقت مبكر .
·اختلال في الهرمونات .
·والأدوية مثل الكورتيزون .
·اسباب وراثية .
·تقدم السن .
كبار السن الذين يعانون
من كسر ترتفع لديهم مخاطر العجز والوفاة. فالعلاج الطبيعي يمكن أن يساعد
المرضى على المحافظة على نمط حياة نشطة ومستقلة كما ويهدف في إعادة تأهيل
حالات ما بعد الكسر
المفاصل المتأثرة:
المفاصل التى غالبا ما تتأثر من ترقق العظام مفاصل الوركين ، والمعصمين والعمود الفقري.
الاعراض:
·في المراحل المبكرة من مسار المرض ، مرض هشاشة العظام قد لا يتسبب بأي أعراض.
·ولكن في مراحلة المتقدمة ، فإنه قد يسبب ألما في العظام أو العضلات ، وآلام أسفل الظهر بشكل خاص أو آلام في الرقبة.
·في وقت لاحق من مسار المرض ، قد يشعر المريض بآلام حادة تأتي مفاجأة . وقد لا يمتد الألم الى مناطق أخرى
· قد يكون الألم أسوأ عند ممارسة النشاطات التي يكون فيها تحميل الوزن على المنطقة
تقييم العلاج الطبيعي و التدخلات العلاجية
وعادة ما يلاحظ
في حالات ترقق العظام خلل في وضع الجسم ، مثل الحداب ، زيادة البزخ إنحناء
العمود الفقري القطني ، تقدم الرأس والكتفين الى الامام
·. قد يكون هناك ضعف في قوة العضلات
·الألم قد يكون واضحا عند ملامسة المنطقة المصابة و عند الحركة و ذلك في حال و جود وجود كسر.
·كما ويظهر أيضا انخفاض القدرة الهوائية بسبب قلة النشاط البدني.
·وفي حالة عدم وجود كسر يكون هناك انحرافات في المشي ، مثل ان تكون سرعة المشي مخفضة وذلك بسب الخوف من السقوط.
تدخل العلاج الطبيعي
وعادة ما تهدف تدخلات العلاج الطبيعي الى:
·لزيادة قوة العضلات
·تحسين مرونة العضلات
·تحسين القوام
·تحسين التوازن
·معالجة الانحرافات اثناء المشي
· وتثقيف المريض حول هذا المرض وتقليل مخاطر منع الكسور في المستقبل والحفاظ على الوظائف اليومية
وهناك كثير من التدخلات التي تستخدم في علاج ترقق العظام . حيث يركز العلاج الطبيعي على تمارين لتعزيز و زيادة قوة العضلات ، وتحسين القوام ، وتحسين سرعة المشي و التوازن لدى المريض
التمارين الحيوية
والوظيفية و الحركية مهمه جدا لتحقيق أهداف العلاج. وتوصي مؤسسة هشاشة
العظام الوطنية بعمل 30 دقيقة من تمارين تحميل الوزن ، مثل المشي السريع
والجري وصعود الدرج مرتيين الى ثلاث مرات في الأسبوع للوقاية من المرض.
اعطاء كمية المقاومة اثناء تمارين التقوية تعتمد على تقييم كبار السن و معرفة مدى قوة عضلاتهم. و
يمكن ان يحد مرض ترقق العظام من النشاطات البدنية للا شخاص المصابيين
وذلك بسبب الخوف من الوقوع مما يؤدي إلى زيادة خطر قلة اللياقة البدنية
فبالتالي فان تعليمات المريض ينبغي أن تشمل على معرفة استراتيجيات خطر
السقوط للحد من مخاطر السقوط داخل وخارج المنزل ، وكذلك استراتيجيات
لتعزيز و زيادة النشاط البدني.
الدراسات و الابحاث
و أثبتت دراسات عديدة على مدى فاعلية تماريين التحميل و كذلك تماريين تقوية العضلات في تقوية و زيادة كثافة العظام