كثير ما نرى في حياتنا ثعابين
أغلبها يؤدي إلى موت القلب سماً
كيف نحمي أنفسنا منها .. بالصيد !!
؛،؛ ثعبان النفاق ؛،؛
عندما تبوح بأسرارك إلى شخص وتهدي إليه قلبك بما فيه من غير مبالاة
فلا تتوقع أن تنافق بسم بالقلب .. فعندما ينشر الثعبان سمه على ذلك القلب ..
فأن المصاب يعانق أكتاف الندم ويهجي بنفسه في هاوية الظلام
؛،؛ ثعبان الجراح ؛،؛
عندما يفرح القلب بسرور فاضح و ينحاز القلب إلى الثقة للبسيط
فلا يتوقع أن يجرح بسم سائر ب شرايين .. فعندما يبسط الثعبان سمه على ذلك القلب ..
فأن المصاب قد عانق فراش الموت مسموماً
؛،؛ ثعبان الأحاسيس ؛،؛
عندما يكون قلبك يملك إحساساً كبيراً و يفضي بذلك الإحساس إلى الناس
فلا تتوقع أن لا تستغل من قبل الثعبان فأنه يتصيد متى يرمي سمه على قلبك الحساس ..
فأن المصاب يعانق صدور الضيم والأسى و يسري بالليل مجنوناً
؛،؛ ثعبان الصلاة ؛،؛
عندما يكون قلب العبد منشغل في الصلاة عندما يكون مع ربه في خشوع
فليس أنت بذلك مع الله فإن الثعبان يراقبك و يرمي بسمه عليك عندما تقع في عبادة ..
فسمه التفكير .. حيث يشغلك بأشغال أخرى تنسيك مع من أنت
؛،؛ ثعابين الحياة ؛،؛
كثيرة ذكرنا منها وأهمها ..
فنحن نعيشها وسوف نعيشها بالغد ..
فلنتسلح بالصبر والإيمان والدعاء
وعندما يفرح الإنسان سرعان ما ينقلب ذلك الفرح إلى حزن ..
عندما يعبد الإنسان ربه سرعان ما يفعل بعدها معصية ..
عندما يحزن الإنسان يدوم ذلك الحزن أيام وشهور وسنين ..
إنه ثعبان الشيطان .. الذي أغوى الجميع بزينة الحياة البائسة
؛،؛ الاقتناص ؛،؛
اقرن بين الناس في الإحساس فهناك الذئب وهناك الغزال ..
فاختر القلب الحنون الذي يستقبل الإحساس ..
أغلبها يؤدي إلى موت القلب سماً
كيف نحمي أنفسنا منها .. بالصيد !!
؛،؛ ثعبان النفاق ؛،؛
عندما تبوح بأسرارك إلى شخص وتهدي إليه قلبك بما فيه من غير مبالاة
فلا تتوقع أن تنافق بسم بالقلب .. فعندما ينشر الثعبان سمه على ذلك القلب ..
فأن المصاب يعانق أكتاف الندم ويهجي بنفسه في هاوية الظلام
؛،؛ ثعبان الجراح ؛،؛
عندما يفرح القلب بسرور فاضح و ينحاز القلب إلى الثقة للبسيط
فلا يتوقع أن يجرح بسم سائر ب شرايين .. فعندما يبسط الثعبان سمه على ذلك القلب ..
فأن المصاب قد عانق فراش الموت مسموماً
؛،؛ ثعبان الأحاسيس ؛،؛
عندما يكون قلبك يملك إحساساً كبيراً و يفضي بذلك الإحساس إلى الناس
فلا تتوقع أن لا تستغل من قبل الثعبان فأنه يتصيد متى يرمي سمه على قلبك الحساس ..
فأن المصاب يعانق صدور الضيم والأسى و يسري بالليل مجنوناً
؛،؛ ثعبان الصلاة ؛،؛
عندما يكون قلب العبد منشغل في الصلاة عندما يكون مع ربه في خشوع
فليس أنت بذلك مع الله فإن الثعبان يراقبك و يرمي بسمه عليك عندما تقع في عبادة ..
فسمه التفكير .. حيث يشغلك بأشغال أخرى تنسيك مع من أنت
؛،؛ ثعابين الحياة ؛،؛
كثيرة ذكرنا منها وأهمها ..
فنحن نعيشها وسوف نعيشها بالغد ..
فلنتسلح بالصبر والإيمان والدعاء
وعندما يفرح الإنسان سرعان ما ينقلب ذلك الفرح إلى حزن ..
عندما يعبد الإنسان ربه سرعان ما يفعل بعدها معصية ..
عندما يحزن الإنسان يدوم ذلك الحزن أيام وشهور وسنين ..
إنه ثعبان الشيطان .. الذي أغوى الجميع بزينة الحياة البائسة
؛،؛ الاقتناص ؛،؛
اقرن بين الناس في الإحساس فهناك الذئب وهناك الغزال ..
فاختر القلب الحنون الذي يستقبل الإحساس ..