((ثلاثة أمراض تفتك بالمجتمعات العربية أكثر من الحروب))
أولاً سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,ونقول أيضاً
مرحباً بكم جميعاً أخواننا العرب من المسؤولين و المثقفين
والعامه,,, أما بعد<<<<<
موضوع كبيرجداً شد انتباهي نشر جزء يسيرمنه على موقع الجزيرة وهو مهم من
حيث الأهمية بمكان لكونه مرتبط بصحة المواطن الإنسان والمواطن العربي
والخليجي خاصة والعالمي أيضاً ,,,وماذا بعد؟؟ فكل شيء كان بعد حرب الخليج
الأولى وما تبعها من تبعات كان لها دورها السلبي وتأثيرها البالغ على
الانسان والبيئه يعيد إلى الأذهان ذكريات أليمه متمثله في هذه الأمراض
المزمنه الثلاث السكري والسرطان والربو
لكن بالرغم من هذه المآسي التي أعقبت هذه الحرب إلا أنها خرجت بنتائج مفيدة
علمية في كافة المجالات ,,,وهكذا أقول حقيقةً تذكرت 24 عاماً خلت من
تجاربي الصحية التي أمضيتها في المجال الصحي وفي عدة مستشفيات في وطننا
الحبيب ,,وماذا بعد؟؟ لقد نوقشت هذه الامراض وبحثت من قبل المختصين
والمهتمين بصحة الانسان وسلامة بيئة التي يعيش فيها فمنذ التعرف عليها
منتصف القرن الثامن عشر وعلى كافة الأصعدة العلمية والاعلامية لكن بالرغم
من كل الجهود الدولية التي بذلت لم تصل إلى نتائج مرضية للوصول إلى حلول
ولو جزئية في مواجهة هذه الامراض على الأقل للتقليل من أخطارها التي ما
زالت تزداد يوماً بعد يوم حتى يومنا هذا الذي فيه نتحدث عنها بداية القرن
الواحد والعشرين ,,عندما اعلن الطبيب الاسترالي firedrake joined في 1920 م
القرن الماضي عن اكتشاف عقار الانسلين كمضاد يقوم بالتعويض عن نقص السكر
الذي يفرزة البنكرياس وهذه قصه طريفه لطيفه يقول كنت مهتماً كثيراً وأكفر
كثيراً أيضاً بهذا المرض الذي بدأ يزداد ظهورة دون ان يقابله سلاح فعال
وفي ذات ليله كنت بين النوم واليقضه وسجلالمعلومات بجانب سريري فأتاني
منادي يقول اذبح عجل واتأصل كبدة وعلقها في رقبة كلب مدة خمسة عشر يوماً
أوتسعة عشر حتى تذبل واعصرها واتأصل عقار البنسلين منها وعلى الفور دونت
المعلومه حتى لاتضيع وقمت بالتطبيق وقامت الشركات بتصنيع العلاج المكافح أو
البديل للأنسلين الطبيعي مطلع الاربعينات أما ,,السرطان والربو فلهما
حكاية تاريخية قديمه يرجع اصلها للأطباء المسلمين ابن سيناء والزهري حيث
اكمل الغرب تلك العلوم عن الفيروسات والبكتيريا المسببه لهذه الامراض وهكذا
,,)(لماذا تنتشر هذه الامراض الثلاثه في منطقة الشرق الاوسط وافريقيا اكثر
من غيرهما ؟؟والكلام لا ينتهي فنقول <<< 2008 وجهت رسالة في
موضوع إلى منتديات الجيش العربي إلى احد المختصين الخبراء في علم
البيلولوجيا والجراثيم العميد طبيب لكن الجواب كان مبهما ومبسط كأنه يتهرب
من الاجابه بشكل صريح والسبب في هذا الإلحاح هو أنني بدأت أشك في تداعيات
حرب الخليج الاولى والثانية حيث تصاعد دخان البترول وهو الكربون واكسيداته
وسائل الرصاص الثقيل واليورانيوم غير المنضب والفسفوريات المشعه العناصر
الطبيعية (الراديوم)فكل هذه المركبات الخطيرة السامه لها تأثيرها المباشر
على الانسان والبيئه حيث كان الدخان يتنقل بواسطة الرياح وينزل مع المطر
وقد تمدد الى مناطق كثيرة في العالم لكن منطقتنا العربية تظررت اكثر من
غيرها ,,كثير من الناس يجهل هذا وعزوه إلى المورثات والى الطعام نعم
المورثات لها دور كبير في هذا لكن الطعام هو ملوث بتلك الاشعاعات ومعالج
بالكيميائيات الحافضه لها او المنتجات الزراعية ايضاً ,,أما السبب الذي
دفعني للكتابة عن هذا الموضوع عدة مرات هو تحمسي وانتباهي لكوني مارست
المهنه عن قرب ففي اليوم الواحد يراجع عيادات المراكز أكثر من 50 إلى 100
يشتكون من نفس هذا المرض وهذا في عيادة واحدة فقط اما غيرها نفس العدد
واكثر والاخطر من هذا كله أن السكر يتحور إلى سرطان الغرغريرة والماء
الازرق والفشل الكلوي ,,, وهكذا باختصار تحياتي )(al3qll..@
أولاً سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,ونقول أيضاً
مرحباً بكم جميعاً أخواننا العرب من المسؤولين و المثقفين
والعامه,,, أما بعد<<<<<
موضوع كبيرجداً شد انتباهي نشر جزء يسيرمنه على موقع الجزيرة وهو مهم من
حيث الأهمية بمكان لكونه مرتبط بصحة المواطن الإنسان والمواطن العربي
والخليجي خاصة والعالمي أيضاً ,,,وماذا بعد؟؟ فكل شيء كان بعد حرب الخليج
الأولى وما تبعها من تبعات كان لها دورها السلبي وتأثيرها البالغ على
الانسان والبيئه يعيد إلى الأذهان ذكريات أليمه متمثله في هذه الأمراض
المزمنه الثلاث السكري والسرطان والربو
لكن بالرغم من هذه المآسي التي أعقبت هذه الحرب إلا أنها خرجت بنتائج مفيدة
علمية في كافة المجالات ,,,وهكذا أقول حقيقةً تذكرت 24 عاماً خلت من
تجاربي الصحية التي أمضيتها في المجال الصحي وفي عدة مستشفيات في وطننا
الحبيب ,,وماذا بعد؟؟ لقد نوقشت هذه الامراض وبحثت من قبل المختصين
والمهتمين بصحة الانسان وسلامة بيئة التي يعيش فيها فمنذ التعرف عليها
منتصف القرن الثامن عشر وعلى كافة الأصعدة العلمية والاعلامية لكن بالرغم
من كل الجهود الدولية التي بذلت لم تصل إلى نتائج مرضية للوصول إلى حلول
ولو جزئية في مواجهة هذه الامراض على الأقل للتقليل من أخطارها التي ما
زالت تزداد يوماً بعد يوم حتى يومنا هذا الذي فيه نتحدث عنها بداية القرن
الواحد والعشرين ,,عندما اعلن الطبيب الاسترالي firedrake joined في 1920 م
القرن الماضي عن اكتشاف عقار الانسلين كمضاد يقوم بالتعويض عن نقص السكر
الذي يفرزة البنكرياس وهذه قصه طريفه لطيفه يقول كنت مهتماً كثيراً وأكفر
كثيراً أيضاً بهذا المرض الذي بدأ يزداد ظهورة دون ان يقابله سلاح فعال
وفي ذات ليله كنت بين النوم واليقضه وسجلالمعلومات بجانب سريري فأتاني
منادي يقول اذبح عجل واتأصل كبدة وعلقها في رقبة كلب مدة خمسة عشر يوماً
أوتسعة عشر حتى تذبل واعصرها واتأصل عقار البنسلين منها وعلى الفور دونت
المعلومه حتى لاتضيع وقمت بالتطبيق وقامت الشركات بتصنيع العلاج المكافح أو
البديل للأنسلين الطبيعي مطلع الاربعينات أما ,,السرطان والربو فلهما
حكاية تاريخية قديمه يرجع اصلها للأطباء المسلمين ابن سيناء والزهري حيث
اكمل الغرب تلك العلوم عن الفيروسات والبكتيريا المسببه لهذه الامراض وهكذا
,,)(لماذا تنتشر هذه الامراض الثلاثه في منطقة الشرق الاوسط وافريقيا اكثر
من غيرهما ؟؟والكلام لا ينتهي فنقول <<< 2008 وجهت رسالة في
موضوع إلى منتديات الجيش العربي إلى احد المختصين الخبراء في علم
البيلولوجيا والجراثيم العميد طبيب لكن الجواب كان مبهما ومبسط كأنه يتهرب
من الاجابه بشكل صريح والسبب في هذا الإلحاح هو أنني بدأت أشك في تداعيات
حرب الخليج الاولى والثانية حيث تصاعد دخان البترول وهو الكربون واكسيداته
وسائل الرصاص الثقيل واليورانيوم غير المنضب والفسفوريات المشعه العناصر
الطبيعية (الراديوم)فكل هذه المركبات الخطيرة السامه لها تأثيرها المباشر
على الانسان والبيئه حيث كان الدخان يتنقل بواسطة الرياح وينزل مع المطر
وقد تمدد الى مناطق كثيرة في العالم لكن منطقتنا العربية تظررت اكثر من
غيرها ,,كثير من الناس يجهل هذا وعزوه إلى المورثات والى الطعام نعم
المورثات لها دور كبير في هذا لكن الطعام هو ملوث بتلك الاشعاعات ومعالج
بالكيميائيات الحافضه لها او المنتجات الزراعية ايضاً ,,أما السبب الذي
دفعني للكتابة عن هذا الموضوع عدة مرات هو تحمسي وانتباهي لكوني مارست
المهنه عن قرب ففي اليوم الواحد يراجع عيادات المراكز أكثر من 50 إلى 100
يشتكون من نفس هذا المرض وهذا في عيادة واحدة فقط اما غيرها نفس العدد
واكثر والاخطر من هذا كله أن السكر يتحور إلى سرطان الغرغريرة والماء
الازرق والفشل الكلوي ,,, وهكذا باختصار تحياتي )(al3qll..@