فعل المستوي النفسى فان ساعة واحدة يومياٌ من العلاج بالاكسجينٌ تحت ضغط تجعل المخ يقٌوم باطلاق مادة )السيرٌاتونينٌ( و التي تإدي الي الشعور بالطمؤنينٌة و السلام. و عل المستوي الجسدي , فمع تقدم العمر فان اجهاد الجسد إٌدي ال حصول التهابات . و التي تقوم ف نهايةٌ المطاف بانهاك المفاصل والعضلات والأجهزة الحيوٌيةٌ في الجسم, وحتى خلاياٌ المخ . ان العلاج بالاكسجينٌ تحت ضغط له خواص مضادة للإلتهابات تساعد عل التخفيفٌ من تلك الإلتهابات التي تبلي الجسد. "
إن محاربة التلوث و آثاره المدمرة علي أجسادنا , أصبحت مسألة صحية ملحة في مجتمعنا الحديث فقد أوضح د/ ڤان دايكٌ )مستشار رابطة أخصائى العلاج بالاكسجينٌ تحت ضغط الدوليهٌ ( أن التقدم الصناعي في مجتمعنا الحديثٌ هو سلاح ذو حدينٌ . فقد نستفيدٌ كثيرٌأ من التقدم التكنولوجي, و لكن يبٌقي لنا التعامل مع آثاره الجانبيةٌ السامة .
ولقد أصبح العلاج بالاكسجينٌ تحت ضغط ضروري جداً لكي يقٌوم الجسم بالتخلص من تلك السموم الضارة المتراكمة به.
وفي دراسة تختص بمعرفة تأثير الطيران المتكرر علي صحة الجسد . إن بعد تجربة طيرٌان واحدة ظهرت عل الراكب نٌ أعراض الحرمان من الأكسجينٌ . و نقص الأكسجينٌ سٌبب إختلال في الوظابف العصبيةٌ و إجهاد بدني للجسم. إن علاج الحرمان من الأكسجينٌ في أجزاء أخري من الجسم أصبح شائعاً جداً . فالمستشفياٌت أصبحت حالياًٌ تقوم بتخصيصٌ غرف علاج بالاكسجينٌ تحت ضغط عالي في حالات الطوارئ . وعل الرغم من ذلك , فهناك الكثيرٌ من الدراسات قد اظهرت نتائج ناجحة في علاج الالتهاب, السكتة الدماغيةٌ متلازمة التعب المزمن, مرض لايمٌ, مرض التوحد, والإصابات الرياٌضيةٌ , وعامة لمكافحة الشيخٌوخة, وأكثر و ذلك باستخدام العلاج بالاكسجين تحت ضغط خفيف . إن تطويرٌ غرف الضغط الخفيفٌ الشخصيةٌ جٌعلها عمليةٌ جداً للحصول عل تلك التكنولوجياٌ في المنازل بدلاً من المستشفياٌت .
ماذا يحمل المستقبل نحو العلاج بالأكسجين تحت ضغط الشخصي؟
مع وجود الآلاف من غرف الأكسجينٌ تحت ضغط فانه من المستحيلٌ تجاهل تلك الطفرة و اعتبارها مجرد بدعة . في الواقع, كل عام تقوم الدراسات الدولية علي تأكيد فوائد العلاج بالأكسجين تحت ضغط و أهميته كعلاج متكامل . فمع كل المتطلبات الت نضعها عل عاتق أجسادنا كل يوٌم , فربما كٌون هذا هو الوقت المناسب للخروج من تلك الحلقة المفرغة و إفساح المجال للعلاج بالأكسجينٌ تحت ضغط الشخص .ً
قبل بدايةٌ موسم مبارياٌت كرة القدم الامر كيةٌ باسبوعينٌ , اصيبٌ لاعب الدفاع )هاينٌز وارد( بإلتواء ف ركبته . و لقد تسآل معجبوه عما إذا كان )وارد( سيشٌارك ف تلك المبارياٌت ؟ و لقد صرح )وارد( انه ليسٌ هناك شيئ سيمٌنعه )أبداً ... مإكداً عل لفظ أبداً( من المشاركة ف تلك المبارياٌت . وعند انتهاء موسم المبارياٌت أكد )وارد( ان برنامجه العلاج كان تٌضمن جلسات علاج بالاكسجينٌ تحت ضغط. لقد كشفت الدراسات الحديثٌة المكثفة عن القدرة الهائلة )للعلاج بالاكسجينٌ تحت ضغط ( عل تسريعٌ عمليةٌ الشفاء بعد اصابات الملاعب . و هناك صورة قامت مجلة رياٌضيةٌ امريكٌيةٌ بنشرها ل )وارد( ف فبرايرٌ 9002 و هو يخٌرج من خيمٌة العلاج بالاكسجينٌ تحت الضغط في احد الفنادق الامريكٌيةٌ .
قامت )جينٌ مكارث ( وهي ممثلة و ام لطفل اسمه )ايفٌان( شفي من التوحد باستخدام التدخلات العلاجيهٌ )الدان و العلاج بالاكسجينٌ .. الخ( اوضحت انها حينٌ اشترت خيمٌة ضغط لابنها ايفٌان , اشترت لنفسها هي وزوجها خيمٌة ضغط للمحافظة عل صحتهم و استعادة الطاقة . و هذا توضيحٌ انه ليسٌ علي الفرد ان كٌون لاعبا لاحدي الفرق الر اٌضيةٌ لكي يسٌتمتع بمميزٌات الاكسجينٌ تحت ضغط. لقد اوضح دكتور )دانيلٌ روس نٌول( , و هو طبيبٌ و اخصابئي علاج بالاكسجينٌ تحت ضغط – أن ساعة واحدة من الاكسجينٌ تحت ضغط تساوي 00 حبة من موتريوٌن )بروفينٌ مضاد للإلتهابات( و لكن بدون رد الفعل السام لل 00 حبة مجتمعه. " فأنت تحصل علي زيادة في الاكسجين , تقليل في التورم و الإلتهابات كل هذا في علاج واحد".
" إن محاربة التلوث و آثاره المدمرة علي أجسادنا , أصبحت مسألة صحية ملحة في مجتمعنا الحديث .... د/ كايل ڤان دايك "