كم هي شروط الإسلام؟
شروط الإسلام شرطان: شرطٌ أول: الإخلاص لله، وأن تكون قصدت بإسلامك ودخولك في دين الله وأعمالك وجه الله -عز وجل-، هذا لا بد منه، كل عمل تعمله وليس لوجه الله سواء كان صلاة أو صدقة أو صيام أو غير هذا ما يكون نافعاً ولا مقبولاً، حتى الشهادتين، لو فعلتهما رياءً أو نفاقاً ما تنفع، تكون من المنافقين، فلا بد أن يكون قولك أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله، صدقاً من قلبك تؤمن بالله وحده وأنه المعبود بالحق وأن محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- صادق، وأنه رسول الله حقاً، وأنه خاتم الأنبياء فإذا كان صدقاً إخلاصاً نفعك ذلك، وهكذا في صلاتك تعبد الله بها وحده، هكذا صدقاتك، هكذا قراءتك، تهليلك صومك حجك يكون لله وحده. الشرط الثاني: الموافقة للشريعة، لا بد تكون أعمالك موافقة للشريعة، ما هو من عند رأيك، أو من اجتهادك، لا بد تتحرى موافقة الشريعة، تصلي كما شرع الله، تصوم كما شرع الله، تزكي كما شرع الله، تجاهد كما شرع الله، تحج كما شرع الله، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) والله يقول في كتابه الكريم: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ (21) سورة الشورى، يعيبهم بهذا، ويقول سبحانه: ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (18) سورة الجاثية، إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئًا (19) سورة الجاثية، فالواجب اتباع الشريعة التي شرعها الله على يد رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعدم الخروج عنها في جميع العبادات التي نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى. هذه شروط الإسلام، شرطان، الأول: الإخلاص لله في العمل، والثاني: الموافقة للشريعة، هذا هو الذي به تنتفع بعبادتك، ويقبل الله عباداتك إذا كنت مسلماً.
شروط الإسلام شرطان: شرطٌ أول: الإخلاص لله، وأن تكون قصدت بإسلامك ودخولك في دين الله وأعمالك وجه الله -عز وجل-، هذا لا بد منه، كل عمل تعمله وليس لوجه الله سواء كان صلاة أو صدقة أو صيام أو غير هذا ما يكون نافعاً ولا مقبولاً، حتى الشهادتين، لو فعلتهما رياءً أو نفاقاً ما تنفع، تكون من المنافقين، فلا بد أن يكون قولك أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله، صدقاً من قلبك تؤمن بالله وحده وأنه المعبود بالحق وأن محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- صادق، وأنه رسول الله حقاً، وأنه خاتم الأنبياء فإذا كان صدقاً إخلاصاً نفعك ذلك، وهكذا في صلاتك تعبد الله بها وحده، هكذا صدقاتك، هكذا قراءتك، تهليلك صومك حجك يكون لله وحده. الشرط الثاني: الموافقة للشريعة، لا بد تكون أعمالك موافقة للشريعة، ما هو من عند رأيك، أو من اجتهادك، لا بد تتحرى موافقة الشريعة، تصلي كما شرع الله، تصوم كما شرع الله، تزكي كما شرع الله، تجاهد كما شرع الله، تحج كما شرع الله، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) والله يقول في كتابه الكريم: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ (21) سورة الشورى، يعيبهم بهذا، ويقول سبحانه: ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (18) سورة الجاثية، إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئًا (19) سورة الجاثية، فالواجب اتباع الشريعة التي شرعها الله على يد رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعدم الخروج عنها في جميع العبادات التي نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى. هذه شروط الإسلام، شرطان، الأول: الإخلاص لله في العمل، والثاني: الموافقة للشريعة، هذا هو الذي به تنتفع بعبادتك، ويقبل الله عباداتك إذا كنت مسلماً.
منتديات عرب مسلم | منتدى برامج نت | منتدى عرب مسلم | منتديات برامج نت | منتدى المشاغب | منتدى فتكات | منتديات مثقف دوت كوم | منتديات العرب | إعلانات مبوبة مجانية | إعلانات مجانية |اعلانات مبوبة مجانية | اعلانات مجانية | القرآن الكريم | القرآن الكريم قراءة واستماع | المكتبة الصوتية للقران الكريم mp3 | مكتبة القران الكريم mp3 | ترجمة القرآن | القرآن مع الترجمة | أفضل ترجمة للقرآن الكريم | ترجمة القرآن الكريم | Quran Translation | Quran with Translation | Best Quran Translation | Quran Translation Transliteration | تبادل إعلاني مجاني