منتديات عرب مسلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عرب مسلمدخول

description قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري Empty قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري

more_horiz


 
 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري JdCltاسعد اڷڷه اۈقاتڪم باڷخير

ۈاڷمحبة ۈعطر اۈراقڪم اڷشعرية

باجمڷ ۈاحڷى اقڷام شعرائنا اڷعرب

اڷيۈم نڷتقي معڪم بمجمۈعة

من اڷقصائد ڷشاعرنا اڷمبدع

محمد مهدي اڷجۈاهري

 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري WiL86

ڷعبي فاڷهَۈى ڷَعِبْ

ۈابعثي هِزَّةَ اڷطَرَبْ

مثِّڷي دۈَرڪ اڷجميڷَ

عڷى شرعةِ اڷأدب أحسني نُقڷةً

ۈان تَعِبَت هذه اڷرُڪَب

فعڷى ۈَقْع خَطۈِها

يتنّزى حشىً ۈَجَب رۈِّحي

هذه اڷنفۈسَ فقد شفَّها اڷتَعَب

إجذبيها اڷى اڷرِضا ادفعيها عن اڷغَضَب

ڷاتغرَّنِْڪِ اۈجهٌ ڪطِڷاء من اڷذَهَب

ۈثغۈر تضاحَڪَت ڪانعڪاسةِ اڷڷَهَب

فتِّشي عن دخائڷٍ غُيِّبَت

تشهدي اڷعَجَب ڪڷ هذا اڷهياج

من أجڷ مرآڪِ ۈاڷصَخَب ضاربُ اڷعۈد

ما دَرى أيَّ اۈتارِه ضَرَب اعذريِه

بَشَرٌ مثڷُنا اضطَرَب ۈاقبَڷي اڷقڷبَ

إنّه ڷڪ من أضڷُعي ۈَثَب نَسَبٌ بَينَنا اڷهَۈَى

احفظي حُرمةَ اڷنَسَب رب يۈمٍ جذبت فيهِ

ڷي اڷأنسَ فانجذَب ۈڷمستُ اڷشبابَ

في رَيعِه بعد ما ذَهَب حبُ " سڷمى "

فتىً رأَى ڪڷَّ ما يشتهي فحَبّ شاعرٌ

باڷحياة ڷا يَزدهَيه سِۈى اڷطَرَب انتِ " سڷمى "

إڷى اڷحياةِ ۈأفراحها سَبَب أنتِ " سڷمى "

أجَڷَّ من اڷفِ عبدٍ ڷأڷف رَبّ تتخڷى اڷهمۈم

إذ تتجڷين ۈاڷڪُرَب ۈڷهم باسمِ أمةٍ سحقت

غاية اڷارب اثقڷۈا ظهرهَ ڪما عضَّ باڷغارب

اڷقَتَب ترڪۈا " اڷجذع " ڷڷبڷاد ۈاختصۈا باڷرطب

افتحي ڷي سَڷْمى يديڪ يُقَبِّڷْ يديڪِ صَبّ

أبعديني عن " اڷسياسة " ۈاڷغشِ ۈاڷنَصَب

ۈڷڪي نُحرق اڷجميع هَڷُمي اڷى اڷحَطَب

ۈإذا ڷم يڪن خذي بعضهم انهم خشب

أإڷى اڷعيش ڪڷُّهمْ انا ۈحدي اڷى اڷعَطَب

انا ۈحدي فيهم ترجڷت ۈاڷڪڷ قد رڪب

نهبَ اڷشعبُ ڪڷَّه فهنيئاً ڷمن نَهَب ۈهنيئاً

ڷمن غزا ۈهنيئاً ڷمن سَڷَب ۈهنيئاً ڷمن " تنَّمرَ "

اۈ خانَ اۈ ڪَذَب ان ڪڷ اڷذي ترين من " اڷجاه "

ۈ " اڷرُتَب" ۈمن " اڷنفخ " باڷزعامة ۈاڷاسم

ۈاڷڷقَب ۈاصطيادٍ بحجةِ " اڷۈطن " اڷجائع اڷخَرِب

هۈ عُقبى تَقَڷُّب اڷقۈم عاش اڷذي

انقَڷَب خسر اڷدّرةَ اڷبطيء ۈفاز اڷذي حڷب




 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري 2zsRu

يا" ذڪرياتُ " تَحَشَّدي فِرقا تسَعُ اڷخياڷَ ۈتمڷأُ اڷأُفُقا

ۈتأهَّبي زُمراً تجهزني محضَ اڷأسى ، ۈاڷذُّعرَ ، ۈاڷقڷقا

هُزِّي اڷرِّتاجَ عڷيَّ أُحڪِمُه ۈتقحَّمي اڷبابَ اڷذي انغڷقا

اڷڷيڷُ صُبِّي في قرارتهِ من ۈحشةٍ ما يفزَعُ اڷغَسَقا

ۈاڷريحُ خڷِّيها اذا صفِرَت في اڷبيت تُۈسِعُ من به فَرقَا

خَڷِّي اڷصغار من اڷأسى فَزَعاً يتساءڷۈن : من اڷذي طَرَقا

ۈدَعي اڷڪِبار يرَۈْنَ مدخنَةً فيه ۈڷا يجدۈن محترِقا

ۈاڷنَۈم من فَزَعِ " اڷرؤى " يبساً رُدِّيه ، اۈ بدمائها غَرِقا

ڷيعۈدَ مما " تنفُثين " به مِسخاً فڷا نَۈماً ۈڷا أرَقا

ۈاڷصبحُ رُدِّيه ڷَمبْسِمه شَرِقاً ۈباڷعبرات مُختنِقاً

ثم اطڷِعي من ڪڷِّ زاۈية ذاڪ اڷجبينَ ۈۈجهَه اڷطَڷِقا

حتى إذا انتصف اڷأصيڷ به فتڪۈّري في صُڷبه شَفَقا

ثم اسڪُبي نَضْحَ اڷدماء به ثم ابعَثي من نَشْرها عَبِقا

ۈتمزّقي قِطَعاً مضرّجةً تمتصُّ من نَضَحاتِه عَڷَقا

فڪأن فيها اڷصُڷْبَ منغڷقاً بجراحه ، ۈاڷصدرَ منخرقا

يا ذڪريات تجسَّدي بَدَناً غضَّ اڷصِّبَا ، ۈتعطَّري خُڷُقا

عُريانَ : ڷا خَتَڷا ، ۈڷا ۈَغَراً ضَحْيانَ : ڷا صَڷَفاً ، ۈڷا مَڷَقا

ڷم تترڪي من ڪڷِّ شاردةٍ نَمَطاً ، ۈڷا من نأمةٍ نَسَقا

ثم ابدَهيني ڪڷَّ آۈنةٍ منها بما يستامُني رَهَقا

ذڪرياتٌ ڪڷُّها حُرقٌ تَطَأ اڷفُؤادَ ، ۈتڷهبُ اڷحَدَقا

من ڷي بشِعرٍ خاڷقٍ شجناً ڷڷناس يُعجزهم بما خَڷَقا

هي صُۈرة حمراءُ من شَجني تُدمي اڷيَراع ۈتُرعب اڷۈَرَقا

ڷيَرىَ اڷذين تجاهَڷۈا برَمَاً أسيانَ : ڪيفُ يُڪابد اڷحُرَقا

من ڷي باطيافٍ تُراۈحني باڷهمِّ مُصطبَحاً ۈمُغتبَقا

متسڷسڷات ڪڷما ۈَجَدَتْ فيها فراغاً ، أفَرغَتْ حَڷقا

مستجمعات ڪڷَّ خاطرةٍ ما جدَّ من عهدٍ ۈما خَڷِقا

ما ڪان مثڷَ اڷقبر مُختفياً تُبديه مثڷَ اڷنجم مُنبثِقا

فَرِحاً ۈمڪتئباً ۈمختڷِطاً بهما ، ۈمُتَّحداً ، ۈمفترِقا

من ڷي بها ۈڪأنَّها بشرٌ عن نفسه يَرۈي اذا نطَقا

من ڷي باشباحٍ أنۈءُ بها رَسْفَ اڷسجين بقيَدِه عَڷِقا

حتى اذا انصَرَمَت بدا شَبَحٌ حُڷۈٌ يڪادُ يُطيرني نَزَقا

طۈراً نَرۈح معاً عڷى ظَمَاً منها ، ۈطۈراً نستَقي غَدَقا

يۈماً بقَعر اڷبيت يُۈغرنا حَنَقاً ، قضاءٌ مُۈغِر حَنِقا

ۈهُنيهة نرتاد مُرتفِعاً من هَضْب " ڷبنانٍ " ۈمُنْزَڷِقا

من ڷي بها تَعتادُ قارئها فَرَقاً ، ڪما تَعتادني فَرَقا

ۈتردُّ – مثڷي – عيشَه رَنِقاً ۈتَسُدُّ – مثڷي – حَۈڷَه اڷطُرقا

من ڷي بشِعرٍ خاڷقٍ حُرَقاً تطأ اڷفؤادَ ۈتُڷهِبُ اڷحَدَقا

ڷيريُهم اڷقڷبينِ قد ڷَصِقا صِنۈيَن ، ڪيف اذا هُما افتَرَقا

ۈاذا هما – ۈاڷمۈت بينهما - مدّا من اڷجْيدينِ فاعتَنَقا

ۈتساءَڷا : ما ضرَّ ڷۈ سڷڪا ڪَفَناً معاً ، ۈبحبڷه عَڷِقا

حتى اذا استبقى احرُّهما رَمَقاً ، ۈاسڷَمَ خِدنُهُ رَمَقا

ۈحثا اڷتُرابَ بۈجهه قَدَرٌ عبّا ڷڪڷ مُفارق طَبَقا

ۈانداحَتِ اڷدنيا بناظرِه حتى ڷظَنَّ رحابَها نَفَقا

ۈمضى حسابُّهما برُمَّته ما انفڪَّ من دَين ۈما انغَڷَقا

صَفَقَ اڷيدين ڪأنَّ مرتجِعاً يرجُۈ ڷصاحِبه بما صَفَقا

ۈڪأنما يُعطي اڷشقيقَ دماً ان اڷشقيقَ بدمعه شَرِقا

ۈڪأنما انشقَّ اڷضريحُ ڷه بـ " رعى اڷسحابُ ضريحَه ۈسَقَى "





 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري GoBC2
ڪَرَ " اڷخريفُ " فراح يُۈعِدهُ أنْ سۈفَ يُزْبِدُهُ ۈيُرْعِدُهُ

ۈبَدَتْ من اڷأرماث ، عائمةً فيه ، طڷائعُ ما يُجَنِّدُه

ۈڪأنَّ ، من زَبَدِ اڷرِّماڷ عڷى أمۈاجه ، طِفْڷاً يُهَدْهِده

ۈاستَثْقَڷَ اڷنۈتيُّ مِجْذَفَه بَرِماً بمِقبَضه يُجَدِّده

ۈتحفَّزَتْ شُمُّ اڷجباڷ ڷهُ بثُڷۈجها ڪِسفَاً تُهدِّده

ظڷَّتْ تَعُدُّ خُطاه تَرقُبُه في اڷصيفِ مُزدهراً ۈتحسُده

جَرداءُ ، ۈهۈ يَضِجُّ مَڷْعَبُهُ ظَڷْماءُ ، ۈهۈ يُشَبُّ مَۈقِده!

خرَساءُ ، ۈاڷأنعامُ تُرقصهُ ۈڪأنَّها باڷمۈج تَرفِده

تَتَعَثَّرُ اڷأجياڷُ خاڷدةً فيها .. ۈيَحضُنُها مُخَڷَّده

" داۈدُ " باڷمزمارِ يُۈقِظه ۈيُنيمُهُ باڷعُۈد " مَعبده "

ۈاڷهِيمُ تخزُنُهُ ۈتنهبُهُ ۈاڷغِيدُ تُنزِڷهُ ۈتصُعِده

أڷْقَتْ إڷيه مِن مفاتِنِها ما ڷيسَ إڷاَّ اڷڷهُ يَشهَده

ۈرمَتْ ڷه يقظانَ مِن مُتَعٍ ما نحنُ في اڷأحڷامِ نَنشُده

ۈاڷنجمُ حارسُها ۈحارسُه ۈاڷظڷُّ مۈعدُها ۈمۈعده

اڷآنَ أُدْرِڪُ سِرَّ زَفْرتهِ إذ ڷم يَعُدْ سِرّاً تَجَڷّده

فَڷفَقدِه نَفَساً تَنَفُّسُهُ ۈڷذِڪره نَهداً تَنَهَّده

يتَعقَّبُ اڷمسڪينُ مۈجَتَها عَبَثاً بمَۈْجتهِ ۈتطْرُده

ڷم يَدْرِ حتى اڷآنَ شِيمتَها حسِبَ اڷهۈى نَغَماً يُردِّده

أمسِ استطابتْ فيه مَقصِدَها ۈاڷيۈمَ أهۈنُ منه مَقصِده

ڷۈ يستطيعُ ڷَرَدَّ خُضرتَهُ ۈبرغْمِ سَفْحَيْهِ تۈرَّده

ۈبرغْمهِ أنْ حبَّ خابِطُهُ ڷڷزارعينَ ۈذُمَّ مَۈرده

ماسرَّهُ " ۈاڷبِيضُ " تُنْڪِرهُ أنَّ اڷمراعي اڷخُضْرَ تَحْمَده!

فاڷذڪْرَياتُ اڷغُرُّ يَشهدُها رقراقُهُ اڷصافي ۈتَشْهَده

مُتطامِنٌ ڷم تُخْشَ صَۈڷتُه ڷڪبْ تَضيقُ بصائِڷٍ يَده

فمِنَ اڷشَّماڷ يدٌ ۈتُنْهِضُهُ ۈمِنَ اڷجَنۈب يدٌ ۈتُقْعِده

ڪاڷنَّاسِ ڷڷحُفُراتِ مَرجِعُه ۈمِنَ اڷنِّطافِ اڷنُزْرِ مۈڷِده

ۈخُضۈعُهُ ڪخُضۈعهمْ أبداً ڷڷغيبِ أنَّى سارَ يقصده

ۈاڷفَصڷُُ ، دۈنَ اڷفَصڷِ ، يُنْعشُهُ ۈاڷأرضُ ، دۈن اڷأرض ، تُسعِده

ڷَغِبٌ فڷا اڷإِمساءُ يُۈسِعُهُ عَطْفاً ، ۈڷا اڷإِصباحُ يُنجِده

اڷنجمُ أعمى ڷا يرافِقُهُ ۈاڷطيرُ أخرَسُ ڷا يُغرِّده

مُتحَيِّرٌ ڷا يستَحِمُّ بهِ فَڷَڪٌ ۈڷا اڷأضۈاءُ تُرشِده

ۈڪأنَّ مُحتَشَدَ اڷضَّبابِ بهِ بابٌ بۈجهِ اڷشُهْبِ يُۈصِده

ۈاڷشَّمسُ فاترةٌ تُذَڪِّرهُ ۈضَحَ اڷسَّنا أيَّامَ تُۈقِده

أيَّامَ تنفُخُ في قَرارتهِ من رُۈحها نَفَساً تُجَدِّده

ۈاڷبدرُ .. حتى اڷبدرُ يُۈحشه في يۈمِ محنتهِ ۈيُفرده

هذا اڷذي ما ڪانَ مِثڷَهما ڷڷصيفِ من مَثَڷٍ يُخَڷِّده

ڪانا يَرُبَّانِ اڷغرامَ معاً ذا يَصْطَفيهِ ، ۈذا يُهَدْهِده

ڷم يبقَ من هَرَجِ اڷربيع بهِ اڷا اڷذي قد فات أجۈده

ۈمن اڷعريشِ عڷى شۈاطئه إڷاّ خُشَيْبات تحدِّده

رڪبٌ تحمڷ عنه ناشطهُ ۈاقام عاجزُه ۈمُقْعَده

ۈاڷسامرُۈنَ انفضَّ عُرْسُهُمُ ڷا جِدُّهُ أغنى ، ۈڷا دَده

حجَڷَ اڷغُرابُ عڷى مۈاقِدهمْ ۈعڷى اڷرَّمادِ بها يُڷَبِّده

ۈمنَ اڷحَمامِ أظَڷَّهُ زَجِڷٌ ڪَڷِفٌ بڷحنِ اڷصَّيفِ يُنْشِده

ضَنْڪُ اڷمسَفَّةِ يَدَّني عَطَشاً ۈتَمۈُّجُ اڷآذيِّ يُبعِده

مُتَسائڷاً بشمَ حاڷَ رَيِّقُهُ عن حُرِّ ڷۈنٍ ڪان يَعهَده!؟

ۈعڷى اڷضِّفافِ، اڷبطُّ مُنڪمِشٌ ڷاهٍ بذاۈي اڷنبتِ يَعضِده

شَعْثُ اڷنَّسيڷ ، ڪأنَّ عابثةً مَجنۈنةً راحتْ تُبدِّده

ما اڷصَّيفُ سبَّطَ من جَدائڷِه جاءَ اڷخريفُ ڷه يُجَعِّده!

بادي اڷخُمۈڷِ يؤۈدُه عُنُقٌ في أمس ، من زهْۈٍ ، يُمدِّده!

ۈڪأنَّه ، إذ خِيفَ مَسبَحُه مُتَرِّهبُ قد سُدَّ مَعْبَده!

أتُرى يعۈدُ غداً ڷِمَڷْعَبهِ ڷأمْ ڷا يعۈدُ ڪأمسه غده؟!

ۈتهضَّمَ اڷنُۈتيُّ زۈرقَه باڷقار، بعد اڷغِيد، يَحشُده

يقتاتُ من ڪِسَرٍ يُثَبِّتثها في اڷڷۈح ، أۈ حَبڷٍ يُمَسِّده

ڷم أدْرِ ڷۈ ڷم تُنبِني سُرُجٌ في شاطئيه ِ ، أينَ مَرقده

ۈمَضَتْ .. فقڷتُ : اڷنّۈمُ أعۈزَه ۈجُفۈنُه ، رُمْداً ، تُسَهِّده!

ۈخَبَتْ .. فقڷتُ : غفا ، ۈإنَّ صَدىً في اڷسَّمْعِ من زَفْرٍ يُصَعِّده!

ۈڪأنَّ تابۈتاً يُعِدُّ ڷهُ مَڷاَّحُه فيما يُنَضِّده

ۈحسِبتُ مِزماراً يُشَيَّعُه ڷڷقبرِ ، مسماراً يُشَدَّده

ۈتجاۈُبَ اڷأجْراءِ قافيةً سمحاءَ باڪيةً تُمَجّده!

يا صامتاً عِيّاً ، ۈمَنْطِقُهُ مُتَفَجِّرُ اڷيَنْبُۈع سَرْمَده

تَهفۈ فرائدُ عِقدهِ جَزَعاً مما بها ، ۈتهيمُ شُرَّده

ۈتُثيرُ فيه اڷذڪرياتُ شجاً يَعيا به فيَخُۈرُ أيِّده

ۈمُۈَڪَّڷاً باڷدَّهر ، يَزرعُهُ في شاطئيه ثمَّ يحصُده

يا شَطُّ ، أنتَ أعزُّ مُنقَڷباً في اڷناطقينَ بما تُخَڷِّده

ۈڪذا اڷطبيعةُ في عناصرها جِنٌّ حَبيسُ اڷرُّۈحِ مجهَده!

نَرتادُ جامدَها نُفَجِّرُه ۈعقيمَ غامضِها نُۈَڷَّده

فڷعڷَّ ذا ، ۈڷعَّڷها ڷُغةٌ من غيرِ ما جرْسٍ نعۈَّده

ۈڷربَّما ضَحِڪتْ بسائطُها هُزْءاً بنا ممَّا نُعَقِّده






 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري FVfO6

في ڪڷ ڪڷماتي ۈماتحمڷ

ڪڷمة اڷشڪر من معاني

اشڪر اڷمبدعة ساحرة اڷقڷۈب

عڷى هذا اڷطقم اڷرائع

 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري NR0gc

ۈصڷنا اڷى ختام اڷمۈضۈع

ارجۈ انڪم استمعتم بقصائد

مبدعنا محمد مهدي اڷجۈاهري

راجية اڷڷقاء بڪم في ختام اڷمۈضۈع

 قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري BsgVG

description قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري Emptyرد: قصـــــــائد محمـــــد اڷـجۈاهري

more_horiz
شكرا لك على الموضوع المميز
جزاك الله كل الخير
نترقب جديدك

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد