ولد
نجيب محفوظ بالقاهرة بالحادى عشر من ديسمبر سنة 1911م فى أسرة متوسطة كان
ابوه موظفاً وكانت والدته ابنة احد علماء الاظهر تخرج فى كلية الاّداب
وعمل موظفاً واختار ان يكون كاتباً فكتب مقالات فى الصحف والمجلات والف
قصصاً قصيرة وروايات ومنذ نعومة اظافره أحب نجيب محفوظ القراءه فكان يكثر
من الاطلاع والمكث فى المكتبة فترة طويلة وقد كانت ثمرة هذه الهواية
تأليفه روايات وقصصاً كثيرة منها(بين القصرين -السكرية-قصر الشوق-زقاق المدق-بداية ونهاية-خان الخليلى -الكرنك))
وكانت اسعد الاوقات لديه وقت تأليف احد الروايات وكان يشعر بالحزن والالم
عندما يتوقف عن الكتابة ومن اجمل ما اتصف به نجيب محفوظ حبه للنظام
والنظافه والتخطيط وتواضعه الشديد وعشقه لمصر وابنائها ومن اجل هذا كله
استحق اديبنا جائزة نوبل فى الاّداب عن جدارة عام 1988 رحل الاديب العالمى
نجيب محفوظ عن عالمنا سنة 2006 وبيقيت مألفاته نجوماً يهتدى الناس بها
نجيب محفوظ بالقاهرة بالحادى عشر من ديسمبر سنة 1911م فى أسرة متوسطة كان
ابوه موظفاً وكانت والدته ابنة احد علماء الاظهر تخرج فى كلية الاّداب
وعمل موظفاً واختار ان يكون كاتباً فكتب مقالات فى الصحف والمجلات والف
قصصاً قصيرة وروايات ومنذ نعومة اظافره أحب نجيب محفوظ القراءه فكان يكثر
من الاطلاع والمكث فى المكتبة فترة طويلة وقد كانت ثمرة هذه الهواية
تأليفه روايات وقصصاً كثيرة منها(بين القصرين -السكرية-قصر الشوق-زقاق المدق-بداية ونهاية-خان الخليلى -الكرنك))
وكانت اسعد الاوقات لديه وقت تأليف احد الروايات وكان يشعر بالحزن والالم
عندما يتوقف عن الكتابة ومن اجمل ما اتصف به نجيب محفوظ حبه للنظام
والنظافه والتخطيط وتواضعه الشديد وعشقه لمصر وابنائها ومن اجل هذا كله
استحق اديبنا جائزة نوبل فى الاّداب عن جدارة عام 1988 رحل الاديب العالمى
نجيب محفوظ عن عالمنا سنة 2006 وبيقيت مألفاته نجوماً يهتدى الناس بها