تفسير حلم رؤيا الحصى
تفسير حلم رؤيا الحصى لابن سيرين : تدل على الرجال والنساء وعلى الصغار من النساء وعلى الدراهم البيض المعدودة لأنها من الأرض وعلى الحفظ والإحصاء لما ألم به طالبه من علم أو شعر وعلى الحج ورمي الجمار وعلى القسوة والشدة وعلى السباب والقذف، فمن رأى طائراً نزل من السماء إلى الأرض فالتقط حصاة وطار بها، فإن كان ذلك في مسجد هلك منه رجل صالح أو من صلحاء الناس، فإن كان صاحب الرؤيا مريضاً وكان من أهل الخير أو ممن يصلي أيضاً فيه ولم يشركه في المرض أحد ممن يصلي أيضاً فيه فصاحب الرؤيا ميت، وإن كان التقاطه للحصاة من كنيسة كان الاعتبار في فساد المريض كالذي قدمناه، وإن التقطها من دار أو من مكان مجهول فمريض صاحب الرؤيا من ولد أو غيره هالك فأما من التقط عدداً من الحصى وصيرها في ثوبه أو ابتلعها في جوفه، فإن كان التقاطه إياها من مسجد أو دار عالم أو حلقة ذكر أحصى من العلم والقرآن وانتفع من الذكر والبيان بمقدار ما التقط من الحصار، وإن كان التقاطه من الأسواق أو من الفدادين وأصول الشجر فهي فوائد من الدنيا وفي دراهم تتألف له عن سبب الثمار أو النبات أو من التجارة والسمسرة أو من السؤال والصدقة لكل إنسان على قدر همته وعادته في يقظته، وإن كان التقاطه من طف البحر فعطايا من السلطان إن كان يخدمه أو فوائد من البحر إن كان يتجر فيه أو علم يكتسبه من عالم إن كان ذلك طلبه أو هبة وصلة من زوجة غنية إن كانت له أو ولد أو نحوه.
وأما النابلسي ففسر حلم رؤيا الحصى : أنها تدل في المنام على الرجال والنساء، وعلى الصغار من الناس، وعلى الدراهم، وعلى الحج ورمي الجمار، وعلى القساوة والشدة، وعلى السباب والقذف، فمن رأى طائراً هبط من السماء فالتقط حصاة وطار بها، وكان ذلك في مسجد هلك منه رجل صالح، وإن كان صاحب الرؤيا مريضاً، وكان من أهل الخير أو ممن يصلي في هذا الجامع فصاحب الرؤيا ميت، فإن كان التقاطه للحصاة من كنيسة كان الاعتبار في فساد المريض، وإن التقطها من داره أو من مكان مجهول فيهلك لصاحب الرؤيا ولد. وأما من التقط عدداً من الحصى فصرها في ثوبه أو ابتلعها، وكان التقاطها من مسجد أو دار عالم أو حلقة ذكر أحد من العلم والقرآن، وأنتفع من الذكر والبيان بمقدار ما التقط من الحصى، وإن كان التقاطه من الأسواق فهي فوائد في الدنيا، ودراهم تتألف له من التجارة، أو الصدقة، وإن كان من خلف الشجر فعطايا من السلطان إن كان يخدمه أو فوائد من البحر إن كان يتاجر بها أو علم يكتسبه من عالم إن كان ذلك هبة من زوجة غنية، إن كان له ولد، فإن لم يكن له ولد رزق ولداً، وأما من رمى الحصى في بحر فيذهب ماله، وإن رمى بها في بئر أخرج مالاً في نكاح أو ثراء خادم، وإن رمى بها حيواناً كالأسد والنمر والقرد والجراد والغراب وأشباهها وكان ذلك في أيام الحج رمى الجمار، وإن أصل الجمار أن جبريل عليه السلام أمر آدم عليه السلام أن يقذف الشيطان بها، حين تعرض له، فصارت سنة، وإن لم يكن ذلك في أيام الحج كانت الحصاة دعاءه على عدو أو فاسق أو سبة أو شتيمة أو شهادة يشهدها ضده، وإن رمى بها خلاف هذه الأجناس كالحمام والمسلمين من الناس كان الرجل سباباً مغتاباً متكلماً في الصالحين من الناس والمحصنات، والحصى علماء الناس، وقيل التوبة للعصاة والهداية للكافر. وربما دل الحصى على الشهادة، لأنه سبح في كف النبي صلى الله عليه وسلم. وربما دل الحصى على المرض به كالرمل. وربما دل لأرباب المعاش على ما يزنون به، أو يستكيلون به أو ما يعمل منه، والحصى كلام فيه قساوة، والكثير منه شغل شاغل.ومن رأى أن في أذنه حصاة مجتها أفنه وألقتها فإنه يسمع كلمةّ قاسية فتمجها أذنه.
وكذلك ابن شاهين فسر حلم رؤيا الحصى فقال : يؤول بالمال والعلم، وقيل الحصى صغار الناس أو علماؤهم، وقيل الحصى تعبيره بالحساب.ومن رأى أن طائراً نزل من السماء فالتقط حصاه وصرها في ثوبه أو ابتلعها فإنه يحصى علماً، وربما كانت حصول فائدة.ومن رأى أنه رمى بحصاة في بحر ذهب ماله فيه.ومن رأى أنه رمى حصاة في بئر فإنه يصرف مالاً في زواج أو شراء خادم.ومن رأى أنه يرمي حصاة على شيء، فإن كان لذلك تأويل فإنه يشتري ما يؤول عليه ذلك، وإن لم يكن له تأويل فهو هو بعينه.ومن رأى أنه يرمي إنساناً بحصاة فإنه يرميه بالكلام ويكون مبلغه بقدر الإصابة.ومن رأى أنه وقع في أذنه حصاة فإنه يسمع كلاماً يؤذيه ويحصل له مضرة.
تفسير حلم رؤيا الحصى لابن سيرين : تدل على الرجال والنساء وعلى الصغار من النساء وعلى الدراهم البيض المعدودة لأنها من الأرض وعلى الحفظ والإحصاء لما ألم به طالبه من علم أو شعر وعلى الحج ورمي الجمار وعلى القسوة والشدة وعلى السباب والقذف، فمن رأى طائراً نزل من السماء إلى الأرض فالتقط حصاة وطار بها، فإن كان ذلك في مسجد هلك منه رجل صالح أو من صلحاء الناس، فإن كان صاحب الرؤيا مريضاً وكان من أهل الخير أو ممن يصلي أيضاً فيه ولم يشركه في المرض أحد ممن يصلي أيضاً فيه فصاحب الرؤيا ميت، وإن كان التقاطه للحصاة من كنيسة كان الاعتبار في فساد المريض كالذي قدمناه، وإن التقطها من دار أو من مكان مجهول فمريض صاحب الرؤيا من ولد أو غيره هالك فأما من التقط عدداً من الحصى وصيرها في ثوبه أو ابتلعها في جوفه، فإن كان التقاطه إياها من مسجد أو دار عالم أو حلقة ذكر أحصى من العلم والقرآن وانتفع من الذكر والبيان بمقدار ما التقط من الحصار، وإن كان التقاطه من الأسواق أو من الفدادين وأصول الشجر فهي فوائد من الدنيا وفي دراهم تتألف له عن سبب الثمار أو النبات أو من التجارة والسمسرة أو من السؤال والصدقة لكل إنسان على قدر همته وعادته في يقظته، وإن كان التقاطه من طف البحر فعطايا من السلطان إن كان يخدمه أو فوائد من البحر إن كان يتجر فيه أو علم يكتسبه من عالم إن كان ذلك طلبه أو هبة وصلة من زوجة غنية إن كانت له أو ولد أو نحوه.
وأما النابلسي ففسر حلم رؤيا الحصى : أنها تدل في المنام على الرجال والنساء، وعلى الصغار من الناس، وعلى الدراهم، وعلى الحج ورمي الجمار، وعلى القساوة والشدة، وعلى السباب والقذف، فمن رأى طائراً هبط من السماء فالتقط حصاة وطار بها، وكان ذلك في مسجد هلك منه رجل صالح، وإن كان صاحب الرؤيا مريضاً، وكان من أهل الخير أو ممن يصلي في هذا الجامع فصاحب الرؤيا ميت، فإن كان التقاطه للحصاة من كنيسة كان الاعتبار في فساد المريض، وإن التقطها من داره أو من مكان مجهول فيهلك لصاحب الرؤيا ولد. وأما من التقط عدداً من الحصى فصرها في ثوبه أو ابتلعها، وكان التقاطها من مسجد أو دار عالم أو حلقة ذكر أحد من العلم والقرآن، وأنتفع من الذكر والبيان بمقدار ما التقط من الحصى، وإن كان التقاطه من الأسواق فهي فوائد في الدنيا، ودراهم تتألف له من التجارة، أو الصدقة، وإن كان من خلف الشجر فعطايا من السلطان إن كان يخدمه أو فوائد من البحر إن كان يتاجر بها أو علم يكتسبه من عالم إن كان ذلك هبة من زوجة غنية، إن كان له ولد، فإن لم يكن له ولد رزق ولداً، وأما من رمى الحصى في بحر فيذهب ماله، وإن رمى بها في بئر أخرج مالاً في نكاح أو ثراء خادم، وإن رمى بها حيواناً كالأسد والنمر والقرد والجراد والغراب وأشباهها وكان ذلك في أيام الحج رمى الجمار، وإن أصل الجمار أن جبريل عليه السلام أمر آدم عليه السلام أن يقذف الشيطان بها، حين تعرض له، فصارت سنة، وإن لم يكن ذلك في أيام الحج كانت الحصاة دعاءه على عدو أو فاسق أو سبة أو شتيمة أو شهادة يشهدها ضده، وإن رمى بها خلاف هذه الأجناس كالحمام والمسلمين من الناس كان الرجل سباباً مغتاباً متكلماً في الصالحين من الناس والمحصنات، والحصى علماء الناس، وقيل التوبة للعصاة والهداية للكافر. وربما دل الحصى على الشهادة، لأنه سبح في كف النبي صلى الله عليه وسلم. وربما دل الحصى على المرض به كالرمل. وربما دل لأرباب المعاش على ما يزنون به، أو يستكيلون به أو ما يعمل منه، والحصى كلام فيه قساوة، والكثير منه شغل شاغل.ومن رأى أن في أذنه حصاة مجتها أفنه وألقتها فإنه يسمع كلمةّ قاسية فتمجها أذنه.
وكذلك ابن شاهين فسر حلم رؤيا الحصى فقال : يؤول بالمال والعلم، وقيل الحصى صغار الناس أو علماؤهم، وقيل الحصى تعبيره بالحساب.ومن رأى أن طائراً نزل من السماء فالتقط حصاه وصرها في ثوبه أو ابتلعها فإنه يحصى علماً، وربما كانت حصول فائدة.ومن رأى أنه رمى بحصاة في بحر ذهب ماله فيه.ومن رأى أنه رمى حصاة في بئر فإنه يصرف مالاً في زواج أو شراء خادم.ومن رأى أنه يرمي حصاة على شيء، فإن كان لذلك تأويل فإنه يشتري ما يؤول عليه ذلك، وإن لم يكن له تأويل فهو هو بعينه.ومن رأى أنه يرمي إنساناً بحصاة فإنه يرميه بالكلام ويكون مبلغه بقدر الإصابة.ومن رأى أنه وقع في أذنه حصاة فإنه يسمع كلاماً يؤذيه ويحصل له مضرة.
منتديات عرب مسلم | منتدى برامج نت | منتدى عرب مسلم | منتديات برامج نت | منتدى المشاغب | منتدى فتكات | منتديات مثقف دوت كوم | منتديات العرب | إعلانات مبوبة مجانية | إعلانات مجانية |اعلانات مبوبة مجانية | اعلانات مجانية | القرآن الكريم | القرآن الكريم قراءة واستماع | المكتبة الصوتية للقران الكريم mp3 | مكتبة القران الكريم mp3 | ترجمة القرآن | القرآن مع الترجمة | أفضل ترجمة للقرآن الكريم | ترجمة القرآن الكريم | Quran Translation | Quran with Translation | Best Quran Translation | Quran Translation Transliteration | تبادل إعلاني مجاني