السلام عليكم و رحمة الله
اهلا بكمْ إخواني أخواتي آملةً أن تكونوا بخير
و أن تكون البسمة نور يغسل جوفكمْ ..
موضوع اليوم يدور حول الابتسامة
أو بالأحرى رسمنا للبسمة اِخفاءً لما يعكر دواخلنا من وجع ..
حتى بتنا نجهل بسبب ظروف الحياة و قسوتها من يبستم من قلبه
و من يلبس قناع الابتسامة !.
بات قناعا يحاول الجميع إخفاء المستور كما يقال من ورائه ..
لم نعد نرى الضحكةو الابتسامة
الحقيقيه النابعه من قلوبنآ..
انما أصبحنآ نرى مجرد أبتسآمات لا طعم ولا لون لهآ
ترتسم عنوة على وجوهنا نخفي من ورائهآ ..
مشاعر الحزن والأسى واليأس التي نمر بهآ ..
هل أصبح الضحك حقآ قناعا نرتديه لمواجهة الأخرين ..؟
نلبسه كل صباح ونخلعه كل مسآء مثقلا بالأبتسامات المزيفه ..
ترى هل نحاول خداع أنفسنآ ام خداع الاآخرين ؟؟؟
!!
و انطلاقاً من نص اعلاه يتجلى لنا واقعاً أصبح جلياً للجميع ..
حيث أصبح الضحك فعلاً مجرد كبسولة نعالج بها استفهامات الاخرين
محاولين به اِخفاء أوجاعنا و الكثير من معاناتنا !
و هناك أيضا من يضع هذا القناع مجاملةً و نفاقاً ليس إلاّ
فهمهم الوحيد أن يستحوذوا على قلبك
و لكن وراء ظهرك يبقى استفهاماً عريضاً ؟
و من خلال نص قضيتها
تبادرت بذهني الكثير من الاسئلة
و من خلال ردودكم عليها لا محالة سنستفيد :
- هل فعلاً تغير الزمن أم نحن من أدخلنا أنفسنا داخل شرنقة الإحباط و أقنعناها بذلك ؟
- هل الضحك أو الابتسام هو الدال على السعادة دائماً أم نفاقاً لغرض ما ؟
- و هذا القناع [ الضحك ] هل برأيكم هو أكبر كذبة نعيشها .؟
أم ترونه شئ لابد منه تفادياً لاستفهامات المحيطين بنا
علنا نخفي بعضاً من خصوصياتنا ؟
برأيكم ما هي الأسباب الكامنة وراء الضحك النفاق ؟
و كيف نقضي على هذا القناع و نحوله لبسمة حقيقية
لا تشوبها ذرة خبث ؟
اتمنى الفائده للجميع وشكرا
منقول للفائده
اهلا بكمْ إخواني أخواتي آملةً أن تكونوا بخير
و أن تكون البسمة نور يغسل جوفكمْ ..
موضوع اليوم يدور حول الابتسامة
أو بالأحرى رسمنا للبسمة اِخفاءً لما يعكر دواخلنا من وجع ..
حتى بتنا نجهل بسبب ظروف الحياة و قسوتها من يبستم من قلبه
و من يلبس قناع الابتسامة !.
بات قناعا يحاول الجميع إخفاء المستور كما يقال من ورائه ..
لم نعد نرى الضحكةو الابتسامة
الحقيقيه النابعه من قلوبنآ..
انما أصبحنآ نرى مجرد أبتسآمات لا طعم ولا لون لهآ
ترتسم عنوة على وجوهنا نخفي من ورائهآ ..
مشاعر الحزن والأسى واليأس التي نمر بهآ ..
هل أصبح الضحك حقآ قناعا نرتديه لمواجهة الأخرين ..؟
نلبسه كل صباح ونخلعه كل مسآء مثقلا بالأبتسامات المزيفه ..
ترى هل نحاول خداع أنفسنآ ام خداع الاآخرين ؟؟؟
!!
و انطلاقاً من نص اعلاه يتجلى لنا واقعاً أصبح جلياً للجميع ..
حيث أصبح الضحك فعلاً مجرد كبسولة نعالج بها استفهامات الاخرين
محاولين به اِخفاء أوجاعنا و الكثير من معاناتنا !
و هناك أيضا من يضع هذا القناع مجاملةً و نفاقاً ليس إلاّ
فهمهم الوحيد أن يستحوذوا على قلبك
و لكن وراء ظهرك يبقى استفهاماً عريضاً ؟
و من خلال نص قضيتها
تبادرت بذهني الكثير من الاسئلة
و من خلال ردودكم عليها لا محالة سنستفيد :
- هل فعلاً تغير الزمن أم نحن من أدخلنا أنفسنا داخل شرنقة الإحباط و أقنعناها بذلك ؟
- هل الضحك أو الابتسام هو الدال على السعادة دائماً أم نفاقاً لغرض ما ؟
- و هذا القناع [ الضحك ] هل برأيكم هو أكبر كذبة نعيشها .؟
أم ترونه شئ لابد منه تفادياً لاستفهامات المحيطين بنا
علنا نخفي بعضاً من خصوصياتنا ؟
برأيكم ما هي الأسباب الكامنة وراء الضحك النفاق ؟
و كيف نقضي على هذا القناع و نحوله لبسمة حقيقية
لا تشوبها ذرة خبث ؟
اتمنى الفائده للجميع وشكرا
منقول للفائده