١- على الأم بالتحديد إدراك أن التسلط لدى الطفل إما أن يكون فطريا وراثيا أو مكتسبا .
٢- مراقبة سلوك الطفل والتعرف على ميوله، فسهل المزاج يتعرف على المحيطين، عكس المتسلط.
٣- عدم تمييز الطفل الذكر أو الأكبر أو الصغير عن أخوته.
٤- عدم الغلو فى توزيع الحقوق، والمساواة بين الأبناء بدءا بالقبلة وحتى الإنفاق .
٥- القضاء على فكرة القبيلة بأن الكبير هو الحاكم والرائد، وبقية أخوته تابعون.
٦- فرملة الطفل المتسلط وإعطاء الهادئ أو الضعيف الثقة.
٧- محاسبة المتسلط بحكم قوته البدنية أو سنه، إذا ما أساء لأخوته.
٨- العقاب يكون معنوياً بسيطاً ولفترة قصيرة، كيلا يأتى بنتائج عكسية ويحوله للجبن والانسياق .
٩- لا يكون العقاب تبعا لمزاج الأم، فإذا اخطأ فى امر بسيط تعاقبه لانه فعله فى وقت غضبها والعكس .
١٠- عدم تشجيع الطفل على مشاهدة أو ممارسة الألعاب العنيفة.
١١- تنمية المشاعر الإيجابية للطفل بالحوار.
١٢- اتخاذ الأم دور الوسيط والمقرب بين الأبناء، وعدم الإيقاع بينهم كما يحدث بـ«بجهالة» من بعض الأمهات .
٢- مراقبة سلوك الطفل والتعرف على ميوله، فسهل المزاج يتعرف على المحيطين، عكس المتسلط.
٣- عدم تمييز الطفل الذكر أو الأكبر أو الصغير عن أخوته.
٤- عدم الغلو فى توزيع الحقوق، والمساواة بين الأبناء بدءا بالقبلة وحتى الإنفاق .
٥- القضاء على فكرة القبيلة بأن الكبير هو الحاكم والرائد، وبقية أخوته تابعون.
٦- فرملة الطفل المتسلط وإعطاء الهادئ أو الضعيف الثقة.
٧- محاسبة المتسلط بحكم قوته البدنية أو سنه، إذا ما أساء لأخوته.
٨- العقاب يكون معنوياً بسيطاً ولفترة قصيرة، كيلا يأتى بنتائج عكسية ويحوله للجبن والانسياق .
٩- لا يكون العقاب تبعا لمزاج الأم، فإذا اخطأ فى امر بسيط تعاقبه لانه فعله فى وقت غضبها والعكس .
١٠- عدم تشجيع الطفل على مشاهدة أو ممارسة الألعاب العنيفة.
١١- تنمية المشاعر الإيجابية للطفل بالحوار.
١٢- اتخاذ الأم دور الوسيط والمقرب بين الأبناء، وعدم الإيقاع بينهم كما يحدث بـ«بجهالة» من بعض الأمهات .