تحبيب المراهقة فى المذاكرة، كيفية تحفيذ المراهقين
ابنك المراهق لا يحب المذاكرة ؟ ..... هنا الحل
عزيزتى الام ...........
مسئولية تكوين إنسان.. تكوين رجل المستقبل.. المعلم.. الطبيب.. العالم.. صانع القرار، فمهمتك هي صناعة إنسان، وكم هي عملية شاقة تحتاج إلى تجهيزات ضخمة؛ نفسيًّا.. (الصبر- الحكمة- اليقين بعون الله لك في تحقيق هذا الهدف)، ماديًّا.. البيئة السوية (أسريًّا، اجتماعيًّا- اقتصاديًّا)، ومعرفة خصائص المراحل العمرية وما يعتريها من تغيُّرات نفسية وجسمية يجب الانتباه لها حتى أتعلم أساليب التعامل المناسبة لتلك المرحلة.
اسألي نفسك.. لماذا لا يحب ابني الدراسة؟
وسوف تجدين الإجابة أنه يعاني نوعًا من الاضطرابات وعدم الرضا، ويرجع ذلك إلى: إما مشكلات في المدرسة، وتتمثَّل في صعوبة حقيقية يعانيها في دراسة بعض المواد الدراسية ولحل هذه المشكلة.
ملاحظة المواد التي لا يقبل على دراستها وسوف تجدين أنه لا يقوم بحل الواجبات التي ُيكلَّف بها في هذه المادة أو يُهمل في الأدوات الخاصة بها أو لا يريد الذهاب إلى المدرسة في اليوم الذي يدرس فيه تلك المادة.
وهنا أولاً ابدئي الحوار.. هل يشعر بالمشكلة؟ وكيف يرى حلها؟ فهو صاحب المشكلة وعليه مسئولية حلها، لكن يجب أن يشعر أنه لو احتاج إليَّ فسوف يجدني معه أُسانده، وعليه أن يخبرك بهذه الحلول والمدة الزمنية التي سوف يحتاجها للحل، ولكن عليك الآتي:
1- التأكد من وجود كتب المادة لديه كاملةً، وأن المدرس يشرح جيدًا.. هل توافق هذه المادة ميوله؟ هل يدرسها وهو غير مرهق؟ أي هل تُدرس في أول اليوم الدراسي أم آخره؟ حاولي أن تكون الكتب كاملةً، ومساعدته بكتب خارجية ومعلومات إضافية لتحبيبه فيها، وعليك زيارة المدرسة والوقوف على مستوى ابنك ومستوى المدرس إذا كانت المادة لا توافق ميوله اقنعيه بأنه يدرس منهجًا يحقق له الشمول، وإذا لم يمكن تغيير الجدول أول اليوم الدراسي فعليه استعادة نشاطه بالوضوء.
ابنك المراهق لا يحب المذاكرة ؟ ..... هنا الحل
عزيزتى الام ...........
مسئولية تكوين إنسان.. تكوين رجل المستقبل.. المعلم.. الطبيب.. العالم.. صانع القرار، فمهمتك هي صناعة إنسان، وكم هي عملية شاقة تحتاج إلى تجهيزات ضخمة؛ نفسيًّا.. (الصبر- الحكمة- اليقين بعون الله لك في تحقيق هذا الهدف)، ماديًّا.. البيئة السوية (أسريًّا، اجتماعيًّا- اقتصاديًّا)، ومعرفة خصائص المراحل العمرية وما يعتريها من تغيُّرات نفسية وجسمية يجب الانتباه لها حتى أتعلم أساليب التعامل المناسبة لتلك المرحلة.
اسألي نفسك.. لماذا لا يحب ابني الدراسة؟
وسوف تجدين الإجابة أنه يعاني نوعًا من الاضطرابات وعدم الرضا، ويرجع ذلك إلى: إما مشكلات في المدرسة، وتتمثَّل في صعوبة حقيقية يعانيها في دراسة بعض المواد الدراسية ولحل هذه المشكلة.
ملاحظة المواد التي لا يقبل على دراستها وسوف تجدين أنه لا يقوم بحل الواجبات التي ُيكلَّف بها في هذه المادة أو يُهمل في الأدوات الخاصة بها أو لا يريد الذهاب إلى المدرسة في اليوم الذي يدرس فيه تلك المادة.
وهنا أولاً ابدئي الحوار.. هل يشعر بالمشكلة؟ وكيف يرى حلها؟ فهو صاحب المشكلة وعليه مسئولية حلها، لكن يجب أن يشعر أنه لو احتاج إليَّ فسوف يجدني معه أُسانده، وعليه أن يخبرك بهذه الحلول والمدة الزمنية التي سوف يحتاجها للحل، ولكن عليك الآتي:
1- التأكد من وجود كتب المادة لديه كاملةً، وأن المدرس يشرح جيدًا.. هل توافق هذه المادة ميوله؟ هل يدرسها وهو غير مرهق؟ أي هل تُدرس في أول اليوم الدراسي أم آخره؟ حاولي أن تكون الكتب كاملةً، ومساعدته بكتب خارجية ومعلومات إضافية لتحبيبه فيها، وعليك زيارة المدرسة والوقوف على مستوى ابنك ومستوى المدرس إذا كانت المادة لا توافق ميوله اقنعيه بأنه يدرس منهجًا يحقق له الشمول، وإذا لم يمكن تغيير الجدول أول اليوم الدراسي فعليه استعادة نشاطه بالوضوء.