الحمد لله وحده وبعد، فهذه أهم أفكار الأوراق التي طرحت في اليوم الأول للمؤتمر الدولي لتطوير الدراسات القرآنية بترتيب الجلسات:
الجلسة الأولى- المحور العلمي: الانتصار للقرآن الكريم.
بدأت الجلسة ببحث الأستاذ الدكتور حسن عزوزي : خطة عمل جامعي لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم في الغرب.
وهذه هي أهم أفكار ورقته كما طرحها:
1- للجامعات الإسلامية وظيفة حضارية منوطة بها، ومن هذا المنطلق يتوجب على الجامعة الاشتغال بالتخطيط لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم بما لديها من إمكانيات مادية وطاقات أكاديمية.
2- تخلو الساحة الجامعية من خطة استراتيجية في هذا الموضوع.
3- مجال التفنيد والرد من أهم محاور هذه الخطة الاستراتيجية.
4- والمحور الثاني هو جانب البناء والتعريف بالقرآن الكريم.
5- توفير فرق البحث وبيوت الخبرة يعد من الركائز الأساسية في خطتنا.
6- فتح مسارات للعالم غير الإسلامي نوصل من خلالها مضامين انتصارنا للقرآن الكريم.
7- آليات تنفيذ هذه الخطة ليست سهلة وتحتاج إلى عزم صادق وتعاون وثيق واستنهاض لهمم المنظمات العربية والإسلامية.
والبحث الثاني للدكتور أحمد بوعود والبحث بعنوان: الانتصار للقرآن .. إسهام في التعقيد .
وهذه هي أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- مشروعية علم الانتصار مستمدة من مقاصده، وما كتبه العلماء المتقدمون، والواقع.
2- النقد لا بد له من عملية الوصف والتحليل.
3- لا يجوز لأحد أن يدخل في علم الانتصار بدون التمكن من دراسة التراث والاحاطة بمنهج النقد لدى المحدثين، وبالسنة النبوية وبالتراث العام.
4- الانتصار ليس شيئا غريبا على الدراسات القرآنية وإن لم يسم علما .
ثم كان البحث الثالث وهو للدكتور عبد الرزاق هرماس: دعوى فهم القرآن في ضوء مناهج العلوم الإنسانية الغربية
وهذه أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- دراسة توثيق القرآن ومناهج فهمه هما محورا دراسة القرآن في الغرب.
2- المحضن الذي نشأت فيه الدراسات القرآنية في الغرب هي أقسام الدراسات الشرقية.
3- الجامعات الفرنسية من أكثر الدول اهتماما بالدراسات القرآنية من جهة العلوم الإنسانية.
4- الاستعلاء الغربي من أهم أسباب نشأة فكرة فهم القرآن عن طريق مناهج العلوم الإنسانية.
5- عوضت الدراسات القديمة في الغرب بعد ذلك بمراكز بحوث الشرق الأوسط.
وبعد ذلك كان بحث الأستاذة: سهاد قنبر بعنوان علم الانتصار للقرآن.. دراسة تأصيلية
وكانت هذه هي أهم أفكاره:
1- تقوم عدة جهات بدعم المراكز الغربية التي تقوم في الطعن بالقرآن .
2- الانتصار للقرآن يعتريه مشكلتي الفردية وضعف المنهجية .
3- الانتصار للقرآن من مسالك حفظ الدين لتعلقه بكتاب الله.
4- الاستقراء والاستدلال العقلي هي الطرق المنهجية لوضع قواعد الانتصار للقرآن .
المصدر: http://www.tafsir.net/vb/tafsir35119/#ixzz2LBrdqpK9
الجلسة الأولى- المحور العلمي: الانتصار للقرآن الكريم.
بدأت الجلسة ببحث الأستاذ الدكتور حسن عزوزي : خطة عمل جامعي لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم في الغرب.
وهذه هي أهم أفكار ورقته كما طرحها:
1- للجامعات الإسلامية وظيفة حضارية منوطة بها، ومن هذا المنطلق يتوجب على الجامعة الاشتغال بالتخطيط لمواجهة تحديات الإساءة للقرآن الكريم بما لديها من إمكانيات مادية وطاقات أكاديمية.
2- تخلو الساحة الجامعية من خطة استراتيجية في هذا الموضوع.
3- مجال التفنيد والرد من أهم محاور هذه الخطة الاستراتيجية.
4- والمحور الثاني هو جانب البناء والتعريف بالقرآن الكريم.
5- توفير فرق البحث وبيوت الخبرة يعد من الركائز الأساسية في خطتنا.
6- فتح مسارات للعالم غير الإسلامي نوصل من خلالها مضامين انتصارنا للقرآن الكريم.
7- آليات تنفيذ هذه الخطة ليست سهلة وتحتاج إلى عزم صادق وتعاون وثيق واستنهاض لهمم المنظمات العربية والإسلامية.
والبحث الثاني للدكتور أحمد بوعود والبحث بعنوان: الانتصار للقرآن .. إسهام في التعقيد .
وهذه هي أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- مشروعية علم الانتصار مستمدة من مقاصده، وما كتبه العلماء المتقدمون، والواقع.
2- النقد لا بد له من عملية الوصف والتحليل.
3- لا يجوز لأحد أن يدخل في علم الانتصار بدون التمكن من دراسة التراث والاحاطة بمنهج النقد لدى المحدثين، وبالسنة النبوية وبالتراث العام.
4- الانتصار ليس شيئا غريبا على الدراسات القرآنية وإن لم يسم علما .
ثم كان البحث الثالث وهو للدكتور عبد الرزاق هرماس: دعوى فهم القرآن في ضوء مناهج العلوم الإنسانية الغربية
وهذه أهم أفكار الورقة كما طرحت:
1- دراسة توثيق القرآن ومناهج فهمه هما محورا دراسة القرآن في الغرب.
2- المحضن الذي نشأت فيه الدراسات القرآنية في الغرب هي أقسام الدراسات الشرقية.
3- الجامعات الفرنسية من أكثر الدول اهتماما بالدراسات القرآنية من جهة العلوم الإنسانية.
4- الاستعلاء الغربي من أهم أسباب نشأة فكرة فهم القرآن عن طريق مناهج العلوم الإنسانية.
5- عوضت الدراسات القديمة في الغرب بعد ذلك بمراكز بحوث الشرق الأوسط.
وبعد ذلك كان بحث الأستاذة: سهاد قنبر بعنوان علم الانتصار للقرآن.. دراسة تأصيلية
وكانت هذه هي أهم أفكاره:
1- تقوم عدة جهات بدعم المراكز الغربية التي تقوم في الطعن بالقرآن .
2- الانتصار للقرآن يعتريه مشكلتي الفردية وضعف المنهجية .
3- الانتصار للقرآن من مسالك حفظ الدين لتعلقه بكتاب الله.
4- الاستقراء والاستدلال العقلي هي الطرق المنهجية لوضع قواعد الانتصار للقرآن .
المصدر: http://www.tafsir.net/vb/tafsir35119/#ixzz2LBrdqpK9